دعونا نعيد صياغة تعريف "العالم": إنه ليس فقط الشخص الذي يحقق تجارب علمية، ولكنه أيضا من يوجه تغييرا ثقافيا واجتماعيا.

العلماء هم الرواد الحقيقيون للإنسانية، ليس لأنهم يكشفون قوانين الطبيعة لكن لأنهم ينشرون الضوء على طريق البشرية نحو مستقبل أفضل.

بدلاً من الاعتماد فقط على الجوانب الكمية للمعارف، عليهم تحمل مسؤولية استخدام معرفتهم لتحسين الحياة بشكل عام.

هذا يعني التفكير في كيفية تطبيق الاكتشافات العلمية ليس فقط لأغراض اقتصادية أو تكنولوجية، ولكن كذلك للارتقاء بالقيم الإنسانية، تعزيز حقوق الإنسان، وحماية البيئة.

بهذه الطريقة، يمكن للعالم أن يلعب دوراً محورياً ليس فقط في تتبع العالم كما هو، بل في تصميم العالم كما ينبغي أن يكون.

هل توافقني الرأي؟

هل يمكننا بالفعل وصف العالم بأنه شاعر، فنان، مؤرخ، واقتصادي قبل كل شيء آخر؟

دعنا نفتح نقاشا!


#محاولة #تقييم #الجمع

12 Kommentarer