هل يمكن أن نعتبر الشريعة الإسلامية دينًا مرنًا ومتكيفًا مع الظروف المتغيرة، أو هي مجرد دين ثابته على النصوص الأصلية؟

هذا هو السؤال الذي يثيره النقاش حول كيفية تطبيق الشريعة في العالم المعاصر.

بينما نؤكد على أهمية الالتزام بالنصوص الأصلية، يجب علينا أيضًا أن نعتبر أن الإسلام دينًا مرنًا وقادرًا على التكيف مع الظروف المتغيرة.

هذا التوازن بين الثبات على المبادئ الأساسية والمرونة في التطبيق هو مفتاح تحقيق العدالة الاجتماعية التي دعا إليها القرآن الكريم.

هل يمكننا أن ننجز هذا التوازن دون أن نبتعد عن النصوص الأصلية؟

هذا هو التحدي الذي نواجهه اليوم.

1 Mga komento