النموذج الجديد الذي يدمج بين القدرات الدولية والفهم المحلي يمكن أن يكون حلًا مثاليًا، ولكن يجب أن نكون واقعيين في تقييمه.

يجب أن نعتبر أن هذا النموذج يتطلب من الدول التعاون مع بعضها البعض في مجالات مثل البحث والتطوير، ولكن يجب أن يكون هذا التعاون مستندًا إلى الحاجات المحلية.

على سبيل المثال، يمكن أن تكون الدول المتقدمة في التكنولوجيا قد تعاونت مع الدول النامية في مجال الزراعة المتقدمة، ولكن يجب أن تكون هذه التعاونات مستندة إلى الحاجات المحلية للبلد النامي.

هذا يمكن أن يساعد في تقليل الاعتماد على الدعم الدولي غير المتناسب مع الحاجات المحلية.

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن نعتبر أن هذا النموذج يتطلب من الدول أن تكون أكثر استقلالية في بعض المجالات، مثل التعليم والتكنولوجيا.

على سبيل المثال، يمكن أن تكون الدول قد تعاونت في مجال التعليم، ولكن يجب أن تكون هذه التعاونات مستندة إلى الحاجات المحلية للبلد.

هذا يمكن أن يساعد في تقليل الاعتماد على الدعم الدولي غير المتناسب مع الحاجات المحلية.

في النهاية، يجب أن نعتبر أن هذا النموذج يتطلب من الدول أن تكون أكثر استقلالية في بعض المجالات، مثل التعليم والتكنولوجيا.

على سبيل المثال، يمكن أن تكون الدول قد تعاونت في مجال التعليم، ولكن يجب أن تكون هذه التعاونات مستندة إلى الحاجات المحلية للبلد.

هذا يمكن أن يساعد في تقليل الاعتماد على الدعم الدولي غير المتناسب مع الحاجات المحلية.

#دوليا #نتجاوز

1 Kommentarer