في ظل التركيز الحالي على القياس الكمي للتنمية عبر مقاييس مادية واضحة، قد نتجاهل بشكل خطير "ثروات" أخرى حاسمة لا يمكن قياسها بالدولارات – تلك المتجذرة في الثقافة والمعرفة والخبرة البشرية.

هذا يؤكد ضرورة الاعتراف بأن الابتكار ليس منتوجاً فقط للتجارب العملية؛ فهو أيضاً نتيجة لتلاقٍ بين التفكير التحويلي والفطنة التجريبية الجديدة.

لذلك، فإن فهم كيفية تشكيل وتغذية هذه العناصر غير المرئية للابتكار سوف يساعد بلا شك في توجيه السياسات نحو تنمية أكثر شمولاً واستدامة.

1 التعليقات