في حين أن الذكاء الاصطناعي يقدم فرصاً مثيرة للتعليم، فإنه يجب ألّا يغفل جانبنا البشري.

بدلاً من التفكير في الذكاء الاصطناعي كحل "لكل شيء"، دعونا نقوم بتعزيز استخداماته بأدوات تعزز العلاقات الشخصية والمهارات العاطفية لدى الطلاب.

إن المشاركة البشرية هي ما يخلق البيئة المثالية للنمو المعرفي والشخصي.

لنكون حذرين من تفويت الفرصة لتقديم تجارب تعليمية غنية تتجاوز مجرد المعلومات، لأن الغاية الأساسية من التعليم هي خلق مشاركين عالميين حاضرين وواعين.

1 Comments