في قلب التحول الرقمي الذي نعيشه، يبرز دور المعلم كميسر معرفي، حيث يُمكّن الطالب باستراتيجيات استخلاص المعلومات وتعزيز المهارات النقدية والإبداعية.

إن هذه النهضة التعليمية توازي جهود الحفاظ على الهوية العربية في ظل التكنولوجيا الحديثة.

فالتركيز ليس فقط على حماية الروابط الثقافية والدينية، وإنما إعادة تصورها بما يتماشى مع تحديات القرن الواحد والعشرين، بحيث تحتضن التقانة مع الاحترام العميق للجذور والقيم الأصلية.

إنها دعوة لإطلاق العنان لطاقاتنا المعرفية والفكرية لتحقيق وئام حيوي بين التقاليد والمعاصر.

#الإبداعية #الفرص

13 Komentar