التحدي الجديد: نحو نموذج جامعة مستقبلي يحترم الهوية الثقافية ويعزز الاستدامة الرقمية

مع تركيز الجامعات على الابتكار الرقمي والاستجابة لإحتياجات السوق المتغيرة، يجب علينا أيضًا التأكد من عدم فقدان جذورنا الثقافية وهويتنا في العملية.

كيف يمكن للتعلم الإلكتروني والتقدم التكنولوجي أن يساند الشمول الثقافي والتنوع عوضاً عن محوه؟

وكيف يمكن للمؤسسات الأكاديمية أن تقود الطريق نحو مجتمع رقمى مستدام بيئياً واجتماعياً واقتصادياً؟

هل بإمكان "جامعة القرن الواحد والعشرين" الجمع بين الإنجازات العلمية والثقافة المحلية لتلبية احتياجات الأجيال القادمة وتعزيز ازدهار وطنها بمهنية ومسؤولية؟

1 Kommentarer