إن فهم كيفية تكييف الشريعة لتلبية الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية المتغيرة أمر حيوي.

رغم تاريخها الغني وقدرتها على التأقلم, إلا أنه يبقى ضروريًا ضمان استيعاب التطبيق الحديث لهذه الوصايا الدينية بروح العدل والإنسانية.

سيظل الأساس في كل ذلك هو تقديم تعليم شامل ومتنوع يمكّن الناس من فهم وتحليل النصوص الدينية بطريقة نقدية تناسب بيئتهم الزمنية والمكانية.

بهذه الطريقة فقط يمكننا بلوغ مستوى أوسع من العدالة الاجتماعية والسياسية.

11 মন্তব্য