تعتبر الشركة التي تتحلى بقاعدة رأسمالية واسعة تتخطى الـ523 مليون ريال سعودي وحقوق مساهمين تبلغ نحو الـ867 مليون ريال، من الشركات التي تتبنى نهجًا تنويعيًا في مصادر دخلها.

من خلال تكوين شعبة مستقلة للاستثمارات العقارية والنقدية، تسعى الشركة إلى توسيع نطاق تأثيرها الاقتصادي واستقطاب فرص التوسع المحتملة.

هذه الخطوة الجديدة تعكس التوجه نحو تنويع مصادر الدخل وتوسيع تأثير الشركة في السوق المحلية والخارجية.

من ناحية أخرى، تثير الأبحاث الحديثة حول تأثيرات العلاجات الوقائية ضد كورونا المستجد "COVID-19" على الصحة النفسية، تساؤلات حول سلامة هذه العلاجات.

هناك احتماليات للإصابة بأوجاع قلبية نتيجة هذه العلاجات، مما يتطلب التفاعل الحذر مع هذه العلاجات وضرورة التفاعل مع المختصين الطبيين في حال ظهور أي مؤشرات مرضية خطيرة.

في مجال العلاقات الاقتصادية والاستراتيجية بعد بريكست، تفتح هذه الفترة فرصًا جديدة للتجارة والاستثمار بين المملكة المتحدة ودول الخليج.

انخفاض الجنيه الإسترليني بسبب بريكست يفتح فرصًا للمستثمرين الخليجيين للحصول على صفقة مربحة بأسعار أقل.

هذا الوضع الجديد يتطلب من كلا الطرفين تحقيق الربح القصدي المشترك وتوثيق روابطهم الاستراتيجية والاقتصادية.

في النهاية، التكنولوجيا ليست سببًا محتملاً للإضرار بالصحة النفسية للشباب.

المجتمع نفسه هو المسؤول الأول عن كيفية استخدام التكنولوجيا.

إذا كانت حياة الفرد قائمة أساسًا على مقاييس وهمية ومتطلبات خارجية عبر الشبكات الاجتماعية، فإن هذا ليس خطأ التكنولوجيا بل طريقة تفكير خاطئة ورغبة ساذجة للحصول على تأكيدات بسيطة من العالم الخارجي.

يجب أن نتحمل مسؤوليتنا كأفراد ونحاول تغيير نظرتنا للعالم ونحافظ على صحتنا الذهنية.