التوازن الدقيق: احتضان الإلهام العالمي بينما ندافع عن الهوية المحلية

بين تيار التحديث والقيمة الثقافية الأزلية، يكمن عبور دقيق يحتاج إلى تدبير مُرهف.

كما تتماوج المياه، لكن بصمتها تبقى أصلية، كذلك ينبغي لنا أن نتفاعل مع عالم متنوع دون التخلي عن جذرنا.

فنحن لسنا فقط حافظين للقصائد القديمة بل أيضًا مستقبلينا لعروضTHREADS الجديدة التي تكشف جمال لغتنا وعمق تجاربنا الإنسانية.

بدءاً بترنيمات عبد الرحيم محمود للمجد، إلى بكاء أبو تمام للحنين، ثم اكتشاف الرافعي للعشق الروحي – جميعها شهادات لأهمية التعايش مع الماضي والحاضر.

إذن فلنكن ذوو رؤية ثاقبة كالشاعر، يميز الفرق بين الانصهار وضمان بقائنا في رحلة بحثنا عن المعرفة العالمية.

1 Kommentarer