كيف نحمي أنفسنا من تهديدات الأمن السيبراني؟

لحماية أنفسنا من الهجمات الإلكترونية، يجب التركيز على عدة جوانب أساسية:

1.

التوعية والتدريب: فهم أهمية عدم الوقوع فريسة للتصيد الاحتيالي (Phishing) عبر التدريب المنتظم لتعزيز الوعي بالأمان السيبراني.

كما يمكن استخدام بوابات البريد الإلكتروني الآمنة لحماية البيانات الحساسة.

2.

تحقق منهوية الوصول(Authentication Protocols): تأمين بيانات اعتماد المستخدم باستخدام تقنيات التحقق الحديثة مثل بصمة الأصابع أو الوجه لتقليل خطر تسرب كلمات المرور.

3.

مراجعة التكوينات وضبط الإعدادات: تحديث البرمجيات بانتظام واستخدام إعدادات آمنة ومعيارية لتقليل نقاط الضعف المحتملة.

اختبار الأنظمة بشكل دوري للتأكد من سلامتها ضد الثغرات والقصور المحتملة.

وفي موضوع آخر يتعلق بصراع مصر الأخيرة، يُسلط الضوء على قصة البطولة التي قام بها العقيد/ إسماعيل زين العابدين عندما اكتشف هليكوبتر تحمل جواسيس أثناء وجوده بمدرسة الصاعقة.

رغم إنكار قيادة الوحدات لفهمه الأولي للأحداث، أثبت بعد ذلك دقة رؤيته.

أما فيما يتعلق بكوفيد-19، فهو عرض لأثر الفيروس على نظام الرعاية الصحية.

يوضح الطبيب كيف واجه حالة مريض يعاني من مضاعفات قلبية ورئوية محتملة بسبب الفيروس، مما يؤكد حاجتنا الملحة للاستمرار باتخاذ الاحتياطات اللازمة ومواصلة البحث العلمي للقضاء عليه نهائيًا.

#بعمل #نقوم #الاتصال

لا يمكننا تجاهل حقيقة أن التكنولوجيا الحديثة، بما فيها التوكيلات الإلكترونية، قد أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
ولكن، هل نحن مستعدون حقاً لقبولها كبديل كامل للطرق التقليدية في الأمور القانونية من منظور الشريعة الإسلامية؟
إن اعتماد التوكيلات الإلكترونية دون ضمانات كافية يشكل خطراً كبيراً على ثبات العقود والاتفاقيات، وهو ما يتعارض مع مبادئ الشريعة التي تتطلب الوضوح واليقين.
فهل يمكننا حقاً أن نثق في نظام رقمي قد يكون عرضة للاختراق أو الفساد؟
إن التكنولوجيا الحديثة، رغم مزاياها العديدة، لا يمكنها أن تحل محل الضمانات التقليدية التي طالما كانت جزءاً أساسياً من الشريعة الإسلامية.
فالشريعة ليست جامدة، ولكنها ليست أيضاً مرنة إلى درجة قبول كل ما هو جديد دون تقييم دقيق.
دعونا نناقش كيف يمكننا تحقيق التوازن بين التقدم التكنولوجي واحتياجات الشريعة الإسلامية، وكيف يمكننا ضمان أن التوكيلات الإلكترونية لا تتعارض مع مبادئ الشريعة الثابتة.
هل نحن مستعدون لتحدي القوالب التقليدية وفتح نقاش عميق حول هذا الموضوع؟

#المهنا