وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن الكافر -في حالة عدم اعتناقه للإسلام- يخضع لحكم الله والفرائض الدينية، بما فيها الامتناع عن الطعام والشراب durante نهار شهر رمضان. هذا الرأي يدعمه العديد من الفقهاء الأعلام مثل الإمام النووي والإمام العراقي، حيث يؤكدون أن الكفار هم أيضًا مخاطبون بشرائع الإسلام المختلفة. إن تقديم الطعام للسائق الأجنبي الغير مسلم während النهار يعد مساعدةً لهم على ارتكاب المعصية، وهو أمر ممنوع بموجب الشريعة الإسلامية.
الفقيه أبو محمد
17997 مدونة المشاركات