إذا وضع أحد الزوجات طفلة منذ حوالي 15 يومًا وعادت إليها الطهارة - أي توقفت دماؤها التي تأتي بعد الولادة الشهيرة بالنفاس - فإنه بإمكان هذه المرأة الآن أداء جميع الفرائض المفروضة شرعًا. هذا يشمل الصلاة، والصوم، والحج، والعمرة، وغيرها من العبادات. وذلك لأن علماء الدين الإسلامي اتفقوا على عدم وجود عدد معين للأيام بالنسبة لفترة النفاس. بدلاً من ذلك، عندما تطهر المرأة، يكون واجباً عليها الغسل ثم مواصلة حياتها الروحية والدينية بشكل طبيعي.
وفي سياق آخر، ينبغي التأكيد بأن غياب الحيض خلال الأربعين يوم التالية للولادة يعد أمرا غير ملزم قانونيًا لدى أهل العلم الإسلاميين المعروف بهم الثقات. إن مجرد ظهور علامات الطهر تعني حق المرأة في استئناف عبادة مثل الصلاة والصوم. حتى لو حدث نزيف لاحق داخل تلك الفترة الزمنية البالغة أربعون يومًا، فهي ستعتبر جزءً من نفس عملية النفاس الأصلية وليس حيض مستقل بذاته يستوجب البدء مجددًا بالحساب مرة أخرى ابتداء منذ لحظة الرؤية الأولى للطهارة الأخيرة لها. وبالتالي، تبقى الأعمال التي قام بها الشخص المطهر سابقا صحيحة ومقبولة أمام الله تعالى وفقا لتفسير الفقهاء المتبعين منهاج التدقيق المبني على النصوص الشرعية المستندة إلى الكتاب والسنة والإجماع والتقرير المنقول عنها عبر التاريخ للإمام مسلم وغيرهم ممن لهم مكانتهم العالية بين الأخيار المجتهدين المؤثرين. وهذا أيضًا رأي مجلس الإفتاء العام السعودي حيث أكدت اللجنة الدائمة برأيها الصادر بشأن حالة مماثلة حدوث مشابه لما طرح هنا مطلع حديثنا الحالي بأنه ليس هناك حاجة لإعادة أعمال كانت قد تم القيام بها حين شعور الانطلاق نحو طريق الصحة الجسدية والنفسية عموماً عند رؤيتها لنفسها خالي الجسم مادياً من آثار العملية الطبيعية المشابهة للدورة الشهرية الخاصة الأنثوية بطبيعة خلق البشر عامة سواء كانوا رجال ام نساء ضمن جنس الدنيا المختلفة ألوان ونوعيات هم فيها مخلوقات تتغير هيئات أجسامهم وأحوال قلوبهم حسب مراحل العمر المختلفة بتنوع حالتها الصحية نتيجة تغييرات هرمونية تحدث داخلهم بسبب وظائف جسم الإنسان الداخليه الداخلية والتي ترتبط ارتباط وثيق بدرجة كبيرة بحالة الجهاز المناعي الذاتي الخاص بكل فرد منهم وبناء علي ذلك يتم تحديد كيفية التعامل الشرعي مع مختلف المواقف الاجتماعية المرتبطة بمراحل حياة الأفراد المختلفين طبقا للقواعد القانونية السارية والمعترف بها عالميا ومعروفة لكل دين سماوي شامل لمنطقة الشرق الأوسط التقليدية بما تحتويه مجتمعاتها المعقلدة بفكرة أحكام الشريعة الإسلامية المعتمدة المرجع الرئيسي لدي أغلب سكان البلاد العربية والإسلامية والمحتلفة الأعراف والقيم المجتمعية الموروثة تاريخياً عن أسلاف القدماء الذين عاشوا عصر الرسالات المحمدية الهاشميتين الثلاث مهاجر سويس ومدينة المدينة المنوره فضلا ايضا عن انتشار مؤسسات المؤسسات التعليم العمومي والثانوي المستقر أساس مباني بنائيتها الدراسية نهارا نهارا نهارا وفي المساجد العامة ليلا ليلا فالفضل والأجر مضاعفا مائة ضعف لصاحب العمل الذي يبذل جهده للاستزادة المعرفية بالإضافات المستجدات الجديدة للتطور العمراني الخارجي والداخلي للحياة الإنسانية الحديثة سواء فيما خص سير العالم الحديث او الامن الاجتماعي للعالم نفسه حيث كل نفع فعال له مردود جميل مباركة رب العالمين عز وجل ان شاء الرحمن الرحيم الكريم .