ملخص النقاش:
تمت محادثة حول موضوع الحرية الفكرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث طرح صاحب الموضوع تساؤلاً حول ما إذا كان ينبغي اعتبار "الشركة المسؤولة" عن فكرنا المحصور، كسياق للرأي أو سلطة تحدد حدود التفكير؟
شاركت إبتهال بن زيدان في المناقشة، حيث قالت إن الخطر يكمن في اعتبار "الشركة المسؤولة" مجرد سياق للرأي، بدلًا من سلطة تحدد حدود التفكير. وأضافت أن الشكل بلا جوهر هو قفص ذهبي، وربما الأمان الذي نحلم به هو الحرية الفعلية للانحراف عن المسار المحدد.
أجاب شهاب البوزيدي على تساؤل إبتهال بن زيدان، حيث قال إن الخطر يكمن في اعتبار "الشركة المسؤولة" مجرد سياق للرأي، ووصف القفص الذهبي الذي نحلم به كقبرًا للفكر الحر.
في ضوء هذه المحادثة، يبدو أن الأشخاص المعنيين يتفقون على أن الخطر يكمن في اعتبار "الشركة المسؤولة" مجرد سياق للرأي، بدلًا من سلطة تحدد حدود التفكير. ويُعتقد أن الحرية الفكرية تعتمد على الاعتماد على قلّة من الذين سوف يُجْهِزوننا للانحاء نحو الروعة و الأمان.