#قصةاختراقي١-١
تم اختراق برنامج الواتس آب يوم الخميس ٢٤ اكتوبر ٢٠١٩ الساعه ٩ مساءاً
حيث التدريب موهبتي وأدرب دورات الأمن السيبراني محبة في الدفاع عن وطني الحبيب في الرد على من يعتدي عليه في برامج التواصل والويب والويب المظلم وهذا أحد الواجبات علينا اتجاه وطننا الحبيب .
#قصةاختراقي١-٢
وحيث كوني باحث في الأمن السيبراني ومستشار لعدة جهات ولدي عدة ابحاث في نفس المجال وادرب على حماية المعلومات سيبرانياً ودرست أكثر من ٥٠ دورة في بلدنا الحبيب .. وعن طريق هذه الدورات كنت ضحية من ضعاف النفوس المخترقين الذين يهددون اختراقي دوما رغم الحذر .
#قصةاختراقي١-٣
تبدأ القصة تفاصيلها بمراقبتي من المجرم ودارسة تغريداتي بعمق وتركيزيه على موهبتي وهي التدريب واطلاعه على آخر خمس تغريدات أخيره قبل الاختراق تؤكد على اهتمامي الواضح بالتدريب فوضع الخدعة الذكية للاختراق وهذا الامر طبيعي وكل الأفراد والمنظمات تخترق بأساليب ذكية.
#قصةاختراقي١-٤
حيث كثير من الأفراد الآخرين وأصحاب العلم والتجار ومن لديه مال هم أهداف مطلوبة للمخترقين ويعملون معهم انتحال لشخصياتهم وهدفهم تخريب السمعة اذا كانوا حاقدين بإرسال صور إباحية لجهات اتصالك أو استخدام رقمك الواتس للحديث حول الإرهاب لتوريطك وأغلبهم يطلبون مبالغ ماليه
#قصةاختراقي١-٥
هدفهم جمع المال والتحويل لآخرين للاستفادة المالية فقط ولأن الأفكار تجدد لدى المخترقين ومستويات الحذر بطيئة لدى الأفراد وأصحاب التطبيقات لذا وجب علينا تحديث أنظمة الجوالات بشكل متكرر وتحديث نسخ الواتس اب كتطبيق وعمل خاصية التحقق الثنائي برقم سري وربطها بإيميلك.