ضحت السعودية بكثير من مصالحها لأجل القضية الفلسطينية وصمدت في وجه كل المتغيرات العالمية وتصدت لكل المحاولات والضغوطات السياسية والاقتصادية ولم تتنازل عن موقفها وبقت صلبة أمام كل التحديات ودفعت ثمن ذلك غالياً ..
هل علينا الاستمرار ونحن نشاهد أصحاب القضية يبيعونها علنًا بالتطبيع..
لم نجد اللهجة العدائية من الفلسطينيين ضد تركيا بل هللوا ورحبوا على المستويين الرسمي والشعبي بهذا التطبيع وأن نتائجه تصب في صالح القضية والفلسطينيين ..