في سنة ٦٤هـ اضطربت الأوضاع بعد موت الخليفة الأموي يزيد بن معاوية وابنه معاوية وخرجت عن سيطرة الدولة

في سنة ٦٤هـ اضطربت الأوضاع بعد موت الخليفة الأموي يزيد بن معاوية وابنه معاوية وخرجت عن سيطرة الدولة الأموية وانقسم العالم الإسلامي في الشام والحجاز وا

في سنة ٦٤هـ اضطربت الأوضاع بعد موت الخليفة الأموي يزيد بن معاوية وابنه معاوية وخرجت عن سيطرة الدولة الأموية وانقسم العالم الإسلامي في الشام والحجاز والعراق ومصر وخراسان بسبب عدم وجود ولي أمر للمسلمين.

#التاريخ_الإسلامي

#الدولة_الأموية

في سنة ٦٤هـ اضطربت الأوضاع في العالم الإسلامي فاجتمع بنو أمية وعقدوا مؤتمر الجابية وهي منطقة بالقرب من دمشق وتمخّض الاجتماع عن اختيار مروان بن الحكم خليفة للمسلمين بإجماع الحاضرين.

#أطلستاريخالدولة_الأموية

#التاريخ_الإسلامي

#اادولة_الأموية https://t.co/hxJVDbveeF

علم والي البصرة عبيدالله بن زياد بموت الخليفة يزيد بن معاوية فخطب بالناس وطلب منهم أن يولون واليا مكانه لكنهم رفضوا وأصروا أن يبايعوه وقالوا لم نجد أحد أقوى عليها منك فوضعوا يدهم في يد ابن زياد ولما خرجوا جعلوا يمسحون كفهم بباب الدار وقالوا ظن ابن مرجانة أن نوليه أمرنا في الفرقة.

بعد اضطراب الأوضاع في العالم الإسلامي كانت الشام لمروان بن الحكم والحجاز لعبدالله بن الزبير وخراسان لسلم بن زياد واضطربت الأوضاع بالبصرة والكوفة وقاموا بطرد عبيدالله بن زياد بعد أن بايعهُ أهلُها فضعف شأنه حتى أجاره مسعود بن عمر الأزدي الملقب بقمر العراق ثم فرّ ابن زياد إلى الشام.

أيها الأخوة بسبب عدم وجود ولي أمر للمسلمين اضطربت الأوضاع في البصرة وقامت الفتنة ودارت حرب قبلية مؤلمة وقتل الكثير وانتهكت الأعراض وضح النهار لدرجة أن المرأة تختطف ويعتدى عليها ولا أحد يتحرك إنها الفتنة ولا حول ولا قوة إلابالله العلي العظيم ثم اصطلح المسلمون بعد ذلك وهدأت الفتنة.


علال الحساني

9 ブログ 投稿

コメント