(خلاصة) تقرير،
#وولستريتجورنال
- ولي العهد السعودي يختبر قيادة
السياسة الخارجية لعدم_الانحياز،
وأظهرت الاتفاقية الأخيرة لتجديد
العلاقات الدبلوماسية مع خصمها إيران،
براغماتية ذكية من ولي العهد البالغ من
العمر ٣٧ عاما >
#السعودية https://t.co/1OLLo8fsFJ
- اتخذ ولي العهد السعودي خطوات في
السياسة الخارجية والأعمال تختبر ما إذا
كان من الممكن "عدم_الانحياز" في
الخصومات بين أمريكا وروسيا والصين،
ستهدئ الاتفاقية التوترات في الخليج
وتقرب السعودية من أكبر شريك تجاري
لها، الصين، دون تنفير أكبر شريك أمني
لها، واشنطن>
- قال محللون إن السعودية تبحث عن
مزايا لأن النظام_العالمي الذي تقوده
الولايات_المتحدة يواجه تحديا بسبب
الغزو_الروسي والسياسة الخارجية
الصينية الأكثر حزما،
القادة السعوديون عازمون أيضا على
طموحات البلاد في أن تصبح لاعبا
تجاريا عالميا مع اقتصاد مزدهر غير
نفطي >
- اظهرت صفقة بوينج أن الرياض لا تزال
على علاقات ودية مع واشنطن،
حتى بعد أن وافقت أوبك_بلس التي
تقودها السعودية وروسيا ، على خفض
كبير لإنتاج النفط ضد رغبات واشنطن،
مما دفع البيت_الأبيض إلى اتهام
الرياض في التوافق مع موسكو >
- أثار هجوم (ابقيق) اعتقاد راسخ لدي
الأمير محمدبنسلمان بأن المملكة لم يعد بإمكانها الاعتماد على الضمانات
الأمنية التاريخية من الولايات_المتحدة،
لحماية خططها الطموحة للتنمية
الاقتصادية،
لقد أدرك ولي العهد السعودي، أنه بحاجة
إلى البحث شرقا عن شركاء إضافيين >