ثريد بعنوان / جهاز الأمن الشعبي بدأ الفكر الإسلامي مهووسآ بالجانب الأمني منذ نشأة الحركة ال

ثريد بعنوان / جهاز الأمن الشعبي بدأ الفكر الإسلامي مهووسآ بالجانب الأمني منذ نشأة الحركة الإسلامية في ستينيات القرن الماضي عبر مؤسسها د: حسن

ثريد بعنوان /

جهاز الأمن الشعبي

بدأ الفكر الإسلامي مهووسآ بالجانب الأمني منذ نشأة الحركة الإسلامية في ستينيات القرن الماضي عبر مؤسسها د: حسن عبد الله الترابي و لا يُعلم بالتحديد سنة التأسيس للجهاز سئ الصيت و لكن أهم مراحل تطوره

يتبع¶¶¶¶¶

#تحدياتالمرحلةالانتقالية https://t.co/I2HdnZavGp

كانت بقرار الفريق أول عبد الرحمن سوار الذهب رئيس المجلس العسكري الانتقالي لانتفاضة ١٩٨٥ بحل جهاز الأمن العام لحكومة النميري و أُسند قرار الحل و تصفية الأصول للجنة مكونة من :

_ عقيد/عمر حسن احمد البشير

_عقيد/عثمان بلية

_عقيد/عثمان الفكى

_عقيد/عبدالله على عبدالله

يتبع¶¶¶¶¶¶¶¶¶√

_مقدم/حسين علي حسين

_رائد/كمال على مختار

و اتضح فيما بعد أن أربعة منهم ينتمون للحركة الإسلامية ، و تم خلال هذه الفترة التواصل مع الضباط و استيعاب أغلبهم بالجهاز السرى للحركة الإسلامية (الأمن الشعبي) و من أهمهم اللواء الفاتح عروة و اللواء عثمان السيد و اللواء جعفر حسن صالح

يتبع¶¶¶

و كان كل عضو في تلك الفترة في الحركة الإسلامية يتبع لهذا الجهاز و كانت وظيفته الأساسية جمع المعلومات للاستفادة منها في اتخاذ القرارات وفقاً للراهن السياسي كما انا نسبة كبيرة منهم كانت مدربة تدريبآ جيدآ على اغلب الأسلحة النارية .

¶¶¶يتبع¶¶¶

بعد انقلاب ١٩٨٩ سمى بالأمن الداخلي و لكن ظل سريآ و منفصلآ عن جهاز الأمن الوطني

نقاط عامة :

_ الوظيفة الأساسية للأمن الشعبي هي أن يحل محل الجهاز الرسمى في حالة انهياره و الحفاظ على الهوية الإسلامية العربية للدولة و هو مقسم لدوائر كالتالي :


Kommentarer