هل تتساءل لماذا لا يحقق متجرك المبيعات المرجوة، فيما تحققها متاجر أخرى؟
سأفترض أن منتجك جيد، ولديك سوق!
سأخبرك اليوم بشكل مفصل عن طريقتي الخاصة في إطلاق الحملات الإعلانية وإدارتها لأحقق هدف هذا المتجر -500.000 ريال- قبل أن ينتهي الشهر بـ 5 أيام.
فضّل الثريد، ودعنا نتعلم معًا? https://t.co/w57SitZltX
إنْ كُنت تقرأ لي لأوّل مرّة؛ اسمي جهاد مُصطفى، أدرس ماستر التسويق الرقمي وأعيش في بلجيكا، مُتخصص في الحملات الإعلانيّة الرقميّة، وأنا هنا لأساعدك على التسويق لمشروعك.
حتّي لا يفوتك شيء؛ تأكّد من متابعتك للحساب:
@JihadAbuMustafa
نعود للمتجر الذي شاهدت صورته في التغريدة الأولى، هو أحد المتاجر التي أدير حملاتهم الإعلانيّة، وهدف هذا المتجر في الشهور العاديّة لا يتجاوز 300.000 زلف ريال فقط، لكن هذا الشهر استثنائي جدًا، وقد ذكرت ذلك قبل أيّام..
ليس لمجرّد العروض والتخفيضات، إنما له علاقة بعلم النفس التسويقي.
طيب، ماذا حدث هذا الشهر، ولماذا ارتفعت المبيعات لأكثر من نصف مليون ريال؟
بالتأكيد عروض الجمعة السوداء، أو سمّها كما تُحب :-))
ولكن كيف يتم التجهيز للحملات الإعلانيّة قبل أسابيع وأشهر؟
هل نطلقها وانتهينا ونحقق مبيعات؟
لا!
عند استلام إدارة الحملات الإعلانيّة لهذا المتجر، قمت بتغيير استراتيجيّة التسويق في الشركة المالكة بالكامل، وقد واجهت صعوبات كبيرة لإقناعهم بالطريقة التي أعمل فيها، لكن الثقة التي تجعل أحد يوظّفك تكفيه لأن يقول لك:
افعل ما تراه مُناسبًا.