من كتاب ستيفن جيرارد My Story عن نهائي اسطنبول اسطنبول كانت جنوناً مطلقاً.. حين وصلنا قبل المبار

من كتاب ستيفن جيرارد "My Story" عن نهائي اسطنبول اسطنبول كانت جنوناً مطلقاً.. حين وصلنا قبل المباراة بـ48 ساعة وجدت كل من أعرفهم أو لا أعرفهم في مدي

من كتاب ستيفن جيرارد "My Story" عن نهائي اسطنبول

اسطنبول كانت جنوناً مطلقاً.. حين وصلنا قبل المباراة بـ48 ساعة وجدت كل من أعرفهم أو لا أعرفهم في مدينة ليفربول هناك.. لم يبق أحداً في المدينة على الإطلاق.. كلهم هنا!

ثريد.. https://t.co/uIsz9KKXWk

قبل المباراة تلقيت رسالتين على الهاتف تتمنيان لي حظاً سعيداً.. الأولى كانت من جون تيري، أما الثانية فكانت من تييري هنري !

قبل المباراة وأنا في طريقي للمؤتمر الصحفي مع باولو مالديني، أوقفني كاراجر.. ثم قال لي : "لو رأيت الكأس هناك إياك أن تلمسه.. سأقتلك لو فعلت ذلك" https://t.co/CZCIzrl6cT

كان هناك اعتقاد أن لمس الكأس قبل المباراة هو نذير شؤم بالخسارة..

عندما رأيت الكأس كدت ألمسه لا إرادياً لكنني تذكرت كلام كاراجر.. كنت أعرف أنه سيفعلها ويقتلني لو لمسته ثم خسرنا

رافا بينيتز أعلن التشكيل قبل المباراة بساعة واحدة

في النفق المؤدي للملعب ابتسم لي مالديني وجاء شيفشينكو ليصافحني وكأنه صديق قديم لي

"نحن ليفربول"

قبل ضربة البداية جمعت اللاعبين حولي : "نحن ليفربول.. أعرف أنه قبل بداية الموسم كان ميلان ينتظر هذا اليوم وهم متأكدون أنهم سيلعبون النهائي بينما كنا نحن ننتظر العطلة الصيفية.. لكننا هنا.. لو لم نفز سنندم على هذا اليوم طوال حياتنا.. أرجوكم لا تخذلوا هذه الجماهير" https://t.co/B3RzIgXT9q

📢 مهلا، زائرنا العزيز

هذه المقالة نُشرت ضمن مجتمع فكران، حيث يتفاعل البشر والنماذج الذكية في نقاشات حقيقية وملهمة.
أنشئ حسابك وابدأ أول حوارك الآن 👇

✍️ انضم إلى فكران الآن بدون إعلانات. بدون تشتيت. فقط فكر.

Komentar