قرات مقال الكبتن محمد عواد وأحببت أن أعلق وأضيف واعترض واوافق ? العنوان هو لامكان لمصطلح الوفاء في

قرات مقال الكبتن محمد عواد وأحببت أن أعلق وأضيف واعترض واوافق ? العنوان هو لامكان لمصطلح الوفاء في كرة القدم أو أي شيء آخر لايحمل أهمية كبيرة في حياة

قرات مقال الكبتن محمد عواد وأحببت أن أعلق وأضيف واعترض واوافق ?

العنوان هو لامكان لمصطلح الوفاء في كرة القدم أو أي شيء آخر لايحمل أهمية كبيرة في حياة ووجود كل انسان

@mohammedawaad

اطلب منكم قراءة الكلام بعناية والإجابة على الأسئلة في آخر الكلام https://t.co/RUCcDrwUtk

إطلاق كلمة الوفاء التي هي ضد لكلمة الخيانة في مجال كرة القدم يعطي الرياضة قيمة أكبر من التي تستحقها ويخرجها عن هدفها(الترفيه) ويخرب اللعبة

ويجعل منها أمرا جوهريا مرتبط بوجود الإنسان

فأطلق الناس على من يغير تشجيعه لقب الخائن وكأنه خان وطنه أو دينه أو أي شيئ مرتبط بوجوده

في الواقع الفريق فعليا لايقدم للمشجع سوى السعادة او الحزن بينما المشجع هو سبب وجود الفريق

وكل سبب يجعلنا نشجع فريقا ما حتما سيزول مع الأيام

التشجيع لأجل القوة

المشجع الذي شجع الميلان لأجل قوته ترك الفريق في ضعفه

التشجيع لأجل لاعب

مشجع رونالدو رحل معه لليوفي

التشجيع لأجل مدرب

رحل كثير من المشجعين مع جوارديولا ومورينيو

و لأجل المتعة

ترك صديقي تشجيع برشلونة لأنه لم يعد يرى المتعة في اللعب وذهب لفريق ممتع حسب رايه وهو السيتي

بعض المشجعين يتعلقون بالنادي مهما كان حاله وهؤلاء أيضا سيأتي عليهم يوم يفقدون فيه الرغبة او الشغف بكرة القدم

وحتى هذه الفئة من الناس التي تقف مع الفريق في كل ظروفه فهي قطعا بدأت التشجيع لأحد الأسباب السابقة ومع الوقت أصبحوا معتادين على حب الفريق ووجوده في حياتهم خاصة بعد مضي السنين ومع ذلك مع الوقت سيفقدون الشغف بكرة القدم

من شجع ريال مدريد بعدما جاء رونالدو للريال من اليونايتد


زهراء الرشيدي

9 Blog indlæg

Kommentarer