كنت دوماً أتملل من أجواء المناقشات العلمية سواءً كنت مشرفة أو مناقشة من بعض الظواهر على مستوى المنا

كنت دوماً أتملل من أجواء المناقشات العلمية سواءً كنت مشرفة أو مناقشة من بعض الظواهر على مستوى المناقشة والبيئة. (١) #البلاك_بورد #الكيف_لا_الكم #ال

كنت دوماً أتملل من أجواء المناقشات العلمية سواءً كنت مشرفة أو مناقشة من بعض الظواهر على مستوى المناقشة والبيئة.

(١)

#البلاك_بورد

#الكيفلاالكم

#الدراسات_العليا

منها مثلاً إطالة الوقت وتكرار الملاحظات -خاصة أن البحث قد مر بعدد من التحكيمات ومناقشة الموضوع ، والخطة ، .. حتى وصل للمناقشة -.

تكرار الملاحظات من المناقش، التصويب الورقي لكل صفحة مع أن نسخة المناقش تُسلم للبلحث

بعض حالات الشخصنة والتنمر على الباحث من بعض المناقشين.

(٢)

أما البيئة فالهدر بالضيافة من قهوة وشاي وشوكولاتة ومعجنات ،الورد ،الثيمات والبالونات ، الشموع !! التورتة والهدايا -التي قد تكون دروع أو باقات ورد للمناقشين-

كنت أشعر بالغربة وسط هذه الأجواء وتثقلني تلك الوردة المُهداة وتلك الكلافة التي تحمل همها الباحثة

(٣)

بالإضافة أن بعض المناقشين يتم من خلاله تحويل المناقشة إلى إختبار !! يشمل الحضور من طلاب الدراسات العليا مشاركةً وإجابة .. أما مشاركتهم بالإجابة فذلك موضوع عظيم ..

(٤)

اليوم وبعد #كورونا أقول :

الحمدلله على نعمة المناقشة عن بعد .

والحمدلله على أزمة كورونا

لأنها:

حددت الإلتزام بالوقت .

تجنب التكرار والإطالة ...

الموضوعية في المناقشة فالحضور من كل مكان والأهم من القيادات .

(٥)


Kommentarer