هنا سلسلة تغريدات حول المناظرة مع علي البخيتي ، فيها كلام لابد أن يقال: سبق وأن تحديت البخيتي في من

هنا سلسلة تغريدات حول المناظرة مع علي البخيتي ، فيها كلام لابد أن يقال: سبق وأن تحديت البخيتي في مناظرة ثنائية بيني وبينه -ولازلت أتحداه- وقد جمعتني

هنا سلسلة تغريدات حول المناظرة مع علي البخيتي ، فيها كلام لابد أن يقال:

سبق وأن تحديت البخيتي في مناظرة ثنائية بيني وبينه -ولازلت أتحداه- وقد جمعتني به مناظرة في مساحة للأخت (أنا) ، ولكنها لم تكن كافية لإبراز كل ما في الجعبة وفضح مغالطات وأكاذيب البخيتي =

يركز البخيتي في المساحات التي يحضرها على مناقشة عوام المسلمين ، ويتهرب ويسخر من علمائهم ومختصيهم حتى يظهر أمام متابعيه بمظهر صاحب الحجة ، معولاً على ضعف التحصيل المعرفي لمن يتصدى لمناظرته من عوام المسلمين =

ورغم ضيق الوقت الذي جمعني به في مساحة الأخت (أنا) إلا أنني طرحت عليه إشكالات ونصبت له فخاخاً وقع فيها ولم يشعر ولم تتوفر الفرصة لفضحه على رؤوس الأشهاد ، نظراً لمحدودية الوقت وكثرة المتداخلين=

من أساليب تهرب البخيتي عن الإجابة :

نثبت له وقوعه في مغالطة منطقية ، فبدلاً من أن يجيب بالنفي ويقدم دليله على جوابه يستهزئ بمشايخ المسلمين بأنهم تعلموا المنطق مؤخراً ليردوا على أمثاله!

ولم يعلم المسكين أنه لولا علماء المسلمين لاندثر علم المنطق مع اندثار حضارة اليونان!=

ومن أساليبه في التهرب:

الإجابة على غير السؤال..

فعندما أنكر صحة تصديق الأخبار المتواترة ، قلنا له إن ذلك يلزمك أن تنكر تسعة أعشار ما تؤمن بأنها حقائق!

وضربنا مثالاً بأنه يؤمن بكروية الأرض رغم أنه لم يشاهدها بنفسه! فإيمانه بهذه الحقيقة اعتراف بصحة الأخبار المتواترة!=


غادة بن زيدان

7 Blog des postes

commentaires