بدأ النقاش حول مقال نشر على منصات التواصل الاجتماعي طرح سؤالاً مثيرًا للجدل: هل "السلام" الذي نُحارب من أجله مجرد وهم؟ ويفند كاتب المقال هذا المفهوم، مشيرًا إلى أن الحرب هي الخلاص الوحيد للإنسانية.

رد على مقال المنشور

أبدى بلقاسم القيرواني رأي مختلف تماماً، مذهبًا إلى ضرورة إعادة التفكير بمفهوم "الحرب" و"السلام"، مُشيرًا إلى أن الصراعات يمكن أن تكون بؤرة دفع التغيير الإيجابي عبر السلام. وأستدل بأمثلة تاريخية مثل معاهدة فيينا لعام 1815، التي توصلت إلى حل دائم للصراع من خلال المفاوضات.

أزهر بن موسى, أجابه عبد الغفور بن عثمان. عرض وجهات نظر مختلفة، مستشهدًا بأن التقدم الحقيقي لا ينبني على دموع وآهات الملايين. وتطرق إلى ضرورة "التعاطف والتعاون" كوسيلة لتحقيق التطور.

محاولة

واصل عبد الغفور بن عثمان، مبررًا أن التقدم العلمي، حتى في مجالات الطب والهندسة، قد نتج عن تفاعلات الصراع.

ختام النقاش

رتاج الجوهري, أضاف رأيًا آخر يناقض فكرة أن التقدم الذي نراه نتيجة للحرب هو بقايا المدمرة، مع الإشارة إلى أن تكلفة هذه "النتائج" قد تكون أكثر من الأرواح المفقودة.