جهد مقدر وتحليل محترم بس اغفل عدة اشياء 1. قرار رفع اسم دولة من قائمة الدول الراعية للإرهاب (أو اض

جهد مقدر وتحليل محترم بس اغفل عدة اشياء 1. قرار رفع اسم دولة من قائمة الدول الراعية للإرهاب (أو اضافتها للقائمة) هو قرار سياسي بالدرجة الاولى قبل أن

جهد مقدر وتحليل محترم بس اغفل عدة اشياء

  1. قرار رفع اسم دولة من قائمة الدول الراعية للإرهاب (أو اضافتها للقائمة) هو قرار سياسي بالدرجة الاولى قبل أن يكون مرتبط بشروط فنية والكلام ده تجلى في حالة السودان بشكل صارخ https://t.co/I9uOLpjPao

  2. 2. . التحليل لم يذكر حتى اسم إسرائيل رغم أنها كانت كلمة السر في الموضوع بالطريقة التي تمت (سواء شئنا ام أبينا)

  1. وصلت فرق التفاوض السودانية في مايو 2020 لاتفاق مبدئي مع الخارجية الامريكية حول تسوية القضايا المرفوعة في المحاكم ضد جمهورية السودان من قبل أسر ضحايا الإرهاب

  2. 4. واجه اعلان التسوية رفضا شرسا من أسر الضحايا الأفارقة الذين اعتبروه تمييزا ضدهم وكذلك من أسر ضحايا 11 سبتمبر وعليه وقف أعضاء مهمين في الكونجرس ضده. وبالاضافة إلى ذلك واجه السودان صعوبة في جمع المبلغ الذي اتفق عليه مبدئيا نتيجة رفض عدة دول مساعدة الخرطوم في دفعه

    5. ما بين مايو واغسطس من العام الماضي الموضوع مات تقريبا وكان من المستحيل ان تمضي إدارة ترامب في رفع اسم السودان من القائمة دون تسوية مرضية لمطالب أسر الضحايا خاصة في سنة انتخابات.

    6. في نفس الوقت كانت إدارة ترامب تعمل على مشروع الاتفاقيات الإبراهيمية بين دول عربية وإسرائيل وتبحث بشكل مستميت عن من يقبل بالتطبيع. بدأت بالإمارات والبحرين ووضعت إدارة ترامب عينيها على السودان خاصة وقد أعطى البرهان إشارة لذلك عبر لقاءه برئيس الوزراء الإسرائيلية في اوغندا


رحمة بن داوود

4 مدونة المشاركات

التعليقات