يمكن للمسلمين الذين يؤدون صلاة الضحى بشكل مستمر اختيار سور معينة لقراءتها أثناء الصلاة، مثل "هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ" نظرًا لما تحتوي عليه من صفاته الفاضلة لأهل الجنة، وكذلك "الضحى"، وهي مناسبة للوقت الذي تؤدى فيه الصلاة. ومع ذلك، هناك رأي شرعي مهم يجب معرفته وهو عدم التمسك بسورة واحدة دائمًا خلال صلاة الضحى.
ربما قد يؤدي تكرار القراءة بنفس السور إلى اعتبار هذا الأمر واجبا دينيًا، مما قد يكون خاطئا. لذلك، ينصح العلماء المسلمين بتنوع الاختيارات في قراءة سور مختلفة لتجنب الوقوع في البدعة والتأكيد على الحرية المتاحة ضمن نطاق الأحكام الإسلامية.
على سبيل المثال، يعدّ قراءة سورة "قل هو الله أحد" واستغراق الوقت الكافي لفهم معناها عميقة جدًا ومباركة للغاية. كما يمكن أيضًا النظر ضمنيًا لاستخدام أي جزء من القرآن الكريم متعلقا بجوانب الحياة الأخروية سواء كانت مرتبطة بالجنة أو جهنم كتذكير وتحذير نفسي منهجيا. وعلى الرغم من فضيلة تلك الأجزاء scripturaً, إلا أنها ليست إلزامية حسب الشريعة الاسلامية.
بالانتقال لنقاط أخرى ذات صلة بصلاة الضحى نفسها:-
عدد الركعات: تنسب السنة النبوية للأحاديث النبوية المطهرة تحديد رقم اثنين كمجموع أقل ركعات مصرح به رسمياً لدى أداء هذه الشعيرة الروحية .حيث ذكرت رواية الحديث التالي : 'صالـى رسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسَلَّمَ صَلَواتٍ أثنَتين مثنيتَيْن' تشجع توجيهات المجتمعات المحلية لمسلمين حول العالم دوماً بمبدأ التسلسل الرقمي المتزايد لركنتيْн لكل مرة قبل القيام بعملية الانقطاع بإجراء عملية خروج مخروطي تسمى(التشهد) والتي تتبع بوضع الجسم بطريقة مطمئنة يدعى عليها اسم التعوذ والإستعاذة مع الدعاء الخفيف نسبياً والذي يعرف باسم التشهد الثاني أيضاً .
وفي سياق مختلف تمامآ فقد أكدت العديد من مراجع الفقهاء والفقهاء المعتمدة والمعاصرة زاوية اخرى هامة جدا متمثلة فيما يسمى اصطلاحياً باسم:"عدم الجمع بين الأربع ركعات دفعة واحدة", حيث افترض البعض شخصيه المدرب الإسلامي الكبير عمربن الخطاب اقتصار نفسه عل خمس نمرات يوميه لكل منها مرتين بينما اتجه بعض رجاله المقربين للتوسيع قليلا نحو ست مرات مختومة أيضا بست ثنائيات ..لكن الغالبية الأكثير رغم اختلافاتها التفصيلية تبقى محافظه منذ البداية وعقب الانتهاء بدون تغييرها الى النهايات المنفصلة للأربع مجموعات الفرعية المكونة أساس العمل الأصلي المتمثل حال الحالي بالسند المؤكد عبر المؤرخ الشهير ابن حجر العسقلاني وغيره الكثير ممن ارتبط تاريخ حياتهم بالتراث القديم لهذه الامة المباركة, ومن هنا تأتي أهميته العملية العملية علي أرض الواقع عند المواطنين العاديين عندما يريد تحقيق عباده اليوميه بكل سهوله وانسيابه وباقل قدر ممكن من العقبات العقائديه المختلفه موجوده بالفعل الآن داخل حدود الدول المختلفة .