الحكايه السابعه من حكايات رمضان قال تعالي ( ولقد كذب أصحاب الحجر المرسلين وآتيناهم آياتنا فكانوا

الحكايه السابعه من حكايات #رمضان قال تعالي ( ولقد كذب أصحاب الحجر المرسلين وآتيناهم آياتنا فكانوا عنها معرضين وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين فأ

الحكايه السابعه من حكايات #رمضان

قال تعالي ( ولقد كذب أصحاب الحجر المرسلين وآتيناهم آياتنا فكانوا عنها معرضين وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين فأخذتهم الصيحة مصبحين فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون )

من هم اصحاب الحجر ؟وايه حكايتهم ؟

تعالوا نبدا

١ https://t.co/zJiZkTWwtK

هم ثمود قوم صالح عليه السلام

وقد لبث صالح فيهم يدعوهم إلى الله مائة وست عشرة سنة

لم يؤمن به خلالها أكثر من سبعين منهم .. وقال تعالى انهم كانوا ينحتون بيوتهم في الجبال بدون خوف "٢

آية صالح عليه السّلام

هي الناقة. فقد طالبه جماعة من قومه أن يُخرج لهم ناقة من بطن الجبل ليتبين لهم صدق دعواه. استجاب الله دعوته ولم يرد صالح (عليه السلام) طلبهم فتوجّه إلى الله فخرج صوت رهيب من الجبل وخرجت ناقة عظيمة من صخرة صماء قيل إنّها كانت تعادل في ضخامتها عشرات النوق٣

وكانت لا تطأ في سيرها زرع أحد أو أنساناً أو حيواناً أو حشرة رغم ضخامتها بل كانت تتحاشى ذلك في مشيها وسيرها؛ وكانت الحيوانات الأخرى تخشاها بقدرة الله تعالى، وقد كانت تشرب في اليوم الواحد ماء القرية بأكمله، وتدع اليوم الذي يليه لأهل القرية يشربون منه٤

فكان لها شرب ولهم شرب يوم معلوم كما ورد في الآية الكريمة في قوله تعالى: «قال هذه ناقة لها شرب ولكم شرب يوم معلوم»

وكانت تعطي الحليب كل يوم بمقدار الماء الذي شربته. وتلك معجزة أخرى.

هذه الناقة كانت معجزة في كلّ شؤونها ٥


غدير المهنا

10 Blog indlæg

Kommentarer