ال محضي ال #حيانبنسالم #وادعه بيت رفيع ومدهال للقبايل في العرف ومنصى ال قبايل ال حيان بن سالم وقبايل وادعه للحقوق القبليه والأعراف المتوارثه واليوم نسردقصيده لاحد اجداد ال محضي وهو الفارس والشاعر ثابت بن سعيد ال محضي #الوادعي كما نقلها المؤرخ شعيب الدوسري في كتابه أمتاع السامر
كما نقل المؤرخ انه عندما غزى إمام اليمن مجدالدين الرسي بعض مناطق عسير مثل شمال بلاد وادعه و راحه سنحان و راحه شريف ووادي يعوض والرهوه التقى جيش ابن عايض امير عسير ويمثله ابن جبير الوادعي وجيش الامام وهو بنفسه من يقود جيشه حينها وتقابل الجيشين في منطقه الطلحه وغلبت كفه جيش الامام
غلبت كفه جيش الامام مجدالدين بسبب جاهزيتهم للمعركه والعكس لجيش ابن جبير الوادعي الذي لم يكن جاهزاً حينها.
تمكن الامام من قتل ابن جبير ولاذ بقيت جيشه الى الحرجه ومن بينهم الفارس سعيد بن ثابت ال محضي والدي تحصن في قرى ال الصقر قحطان لاعداد العدة حتى تصل النجده من ابن عايض .
قام امير عسير ابن عايض (ابراهيم ) بتوجيه قبايل عسير الاخرى ومنهم عبيده ومن يام ايضاً حيث كان بعض قبايل يام موالايه لابن عايض بسبب طغيان الامام وامرهم بالتوجه لابن محضي ومساندته
فتوجه الشيخ مانع ابوساق من نجران
وانضم الشيخ ابوساق مع ابن محضي الوادعي والذي كان يقود قبايل قحطان حينها وكونو قوة في مواجهة الامام وتمكنو من طرده من قرى شريف والحرجه وقرى سنحان وتمركزت بعدهها في الطلحه ومن ثم عاودت الهجوم على الامام في بلاد وادعه الى ان اخرجت جيش الامام مدحورا
