في عام ١٨٣٢ قام ابراهيم باشا السفاح بإلقاء القبض على أبناء ابراهيم الضمور، وهدده بأن يحرقهما على مرأى الجميع أمام قلعة الكرك إن لم يسلم دخيله، فقال لزوجته: "وش الشور يا عليا؟" قالت عليا بعزة النفس الأردنية: "النار ولا العار، العيال الله بعوضنا عنهم ولا يقولوا ابراهيم سلم دخيله" +
ورجّت زغاريد عليا جدران قلعة الكرك وهي تودع أبناءها الشهداء الذين يحترقون آمامها.
في الأردن، لم نكن نتغزل بعيون عليا وحلاوتهم، في الأردن نتغزل بقوتها وعزتها.
كل عام والمرأة الأردنية زي عليا العقول الضمور، قوية بمفهومنا العربي الأردني
" اللوحة للفنانة التشكيلية هند الجرمي مُلكيتها لمؤسسة إرث الأردن " ??
البحث الأساسي نساء الثورة : https://t.co/0N2il4GFcK
#النارولاالعار
#علياالعقول#المرأةالأردنية #يومالمراهالعالمي https://t.co/dXH2Xh2DJG
@Rattibha
لو سمحت