﷽
سلسلة تغريدات عن كلمة [ العِلْم ] .
سنكتب عنها من منظور ديني.، وعن استخداماتها في العصر الحاضر، وعمّا بُني عليها من أمور تسببت بتشويه الكثير من الحقائق .
فبالله نستعين ..
1️⃣
ذُكرت كلمة [ العلم ] في القرآن بمعنى [ الوحي ] ، أي ما آتاه الله للرسل من كتاب أو بينات :
{ وكذلك (أنزلناه حكما عربيا) ولئن اتبعت أهواءهم بعد ما جاءك ((من العلم)) ما لك من الله من ولي ولا واق }.
{ فمن حاجك (فيه) من بعد ما جاءك ((من العلم)) }
2️⃣
{ يا أبت إني قد ((جاءني من العلم)) ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا }.
_
{ وما تفرقوا إلا من بعد ما ((جاءهم العلم)) بغيا بينهم }
_
وقد حُصِر العلم بما عند الله، قال الله :
{ قال ((إنما العلم عند الله)) وأبلغكم ما أرسلت به ولكني أراكم قوما تجهلون }
3️⃣
{إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى ((وما لهم به من علم)) [إن يتبعون إلا الظن] وإن الظن لا يغني من الحق شيئا}
فكل مالم ينزل به وحيٌ لا يُسمى علما.
_
{ وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ((ما لهم به من علم)) ⬅️ إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا }.
4️⃣
{ ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير }
^ الكلام عن الله سبحانه بغير وحي ليس بعِلم.
{ ويسألونك عن الروح قل الروح ((من أمر ربي)) وما أوتيتم ((من العلم)) إلا قليلا }.
ماعلمنا الله من وحي، هو العلم.