وعي: تشرح للعميل موقفه وتسقيه التفاصيل حتى يرتوي فيباغتك بلطف: (بما أنك قاض سابق فلاريب أن ناظر قضي

#وعي: تشرح للعميل موقفه وتسقيه التفاصيل حتى يرتوي فيباغتك بلطف: (بما أنك قاض سابق فلاريب أن ناظر قضيتي يفكر مثلك وسيحكم بالحق لي،فلاحاجة لمحامٍ،فاصدقن

#وعي:

تشرح للعميل موقفه وتسقيه التفاصيل حتى يرتوي فيباغتك بلطف:

(بما أنك قاض سابق فلاريب أن ناظر قضيتي يفكر مثلك وسيحكم بالحق لي،فلاحاجة لمحامٍ،فاصدقني القول:أيختلف رأيك محامياً فيما لو كنت قاضياً لمثل قضيتي؟!)

أظنه إشكال يتكرر،فمارأيكم؟

@hassanlawyer

@Mjathlani

@yblawi

دعوة للإثراء المعرفي وتصحيح المفاهيم المختلطة

@Azizshbrmi

@dr_alqarny

@yousof966

@Hamadalrazeen

@fadal_Shaman

والنقاش مفتوح للكل لإبداء الرأي

وذلكم من نافلة القول.

#ثقافة_قانونية

أشكر جميع الفضلاء على إثرائهم القيم وعلى رأسهم @yousof966

@Azizshbrmi

@Hamadalrazeen

وألتمس العذر لمن لم يشارك من الفضلاء وعلى رأسهم @yblawi

@hassanlawyer

@fadal_Shaman

@dr_alqarny

@Mjathlani

يتبع⬇️…

#العشر_الاواخر

#اعرف_أكثر

#ثقافة_قانونية

#هاشتاق_القانون

1️⃣

وأزيد على ما أدلَوا به من بئر خبرتهم العميقة،بأن الجواب لكل عميل مباغت بهكذا سؤال وبإيجاز:

هو أن الرأي في القضية محل الاستشارة كقاضٍ يختلف تماماً عن الرأي كمحامٍ وبلاتثريب أو غضاضة،لأن طبيعة عملهما فيها تباين،فالقاضي يقف بالمنتصف وعلى حد سواء بين طرفي النزاع…⬇️

2️⃣

حتى يظهر له الحق فيميل إليه ويحكم به حسب أدلة المرافعة،وأما المحامي فلايقف منتصفاً بالقضية،وإنما يميل ابتداءً مع موكله الذي يعتقد أنه محق،فيزرع ويسقي الأدلة حتى تُزهر أمام القاضي بالحق.

وعليه فإن المحامي يعلم من تفاصيل القضية مالايعلمه القاضي ابتداءً وأحياناً حتى انتهاءاً،


رابعة الحنفي

3 مدونة المشاركات

التعليقات