?محاولة اغتيال الكاظمي مالها وماعليها?
1️⃣محاولة الإغتيالات الأخيره التي تطال مسؤلين تندرج تحت مظلة المواقف السياسية المبررة دوليا ، لتكون غطاء لإتخاذ أي إجراء سياسي يتطلب اسباب كبيره كما ينص عليها قانون أو دستور أي دولة
2️⃣تحت مبرر تهديد الأمن القومي وزعزعة الإستقرار الأمني .
وليعلم الجميع أن الكاظمي عميل مزدوج يحمل تحت أمر من له القوه والنفوذ يعني إذا مالت القوه نحو إيران فهو إيراني أكثر من الإيراني نفسة وإذا رجحت دفة القوة نحو روسيا والصين فهو روسي وصيني أكثر من الروس والصينيين انفسهم
3️⃣والمضحك في موضوع محاولة إغتيال الكاظمي ، أن العراق وتحديدا دائرة الكاظمي هي أكثر دائرة مخترقه لصالح إيران، ومن يريد إغتياله فعلا لا يرسل مسيرة !! والكاظمي لاااا يحتاج للتهديد ابدا ولا (لشد إذنه) لأنه يعرف أن وصول إيران له أسهل من شرب كوب الماء البارد !
4️⃣وهذه المحاوله أتت في وقت العراق يحتاج إلى حزم كبير جدا وقرارات مصيرية لأنه يعيش نقطه فاصله في تاريخه السياسي ، وهكذا قرارات كإعلان حالة الطوارئ مثلا تتطلب هكذا آكشن سياسي لخلق مبرر للتدخل الفوري والحازم والفعّال
5️⃣ فنص الفقرة التاسعه من المادة 61 من الدستور العراقي تقول بانه مـن اختـصاصات مجلـس النـواب الموافقه على اعلان حالة الحرب وحالة الطوارئ باغلبية الثلثين ، بناء على طلب مشترك من رئـيس الجمهوريه ورئيس مجلس الوزراء