✅هناك تجربه فريده من نوعها بخصوص كورونا وفي اعتقادي انها تستحق الذكر هنا لاهميتها وخصوصيتها: 1️⃣عند

✅هناك تجربه فريده من نوعها بخصوص #كورونا وفي اعتقادي انها تستحق الذكر هنا لاهميتها وخصوصيتها: 1️⃣عندما بدأ يضرب وباء كورونا في كثير من بلدان الشرق الا

✅هناك تجربه فريده من نوعها بخصوص #كورونا وفي اعتقادي انها تستحق الذكر هنا لاهميتها وخصوصيتها:

1️⃣عندما بدأ يضرب وباء كورونا في كثير من بلدان الشرق الاوسط قامت الكثير من تلك الدول بعمل كل الاحترازات الممكنه، الا ان بلداً واحد بدى خارج تلك المعادله تماما: لااحترازات ولا كمامات….?

2️⃣ولا تباعد اجتماعي بالمطلق، ليس لعدم التسليم بكورونا واضراره (وربما هو كذلك) ولكن ربما ايضا لظروف هي اقسى واشد من كورونا نفسه! بلا شك اتحدث هنا عن اليمن. ففي شهر ابريل عام 2020 بدأ الفيروس بالانتشار وانتشر الخوف معه ولم يكون هناك دور مؤسسي ع الاطلاق وربما ذلك ساعد اكثر ?

3️⃣ساعد اكثر ع انتشار المرض بشكل هائل، سقطت ضحايا كثيره ومصابين بعشرات الالاف في المدن والقرى وكان الانتشار في اقصاه في شهر 5 و 6 من نفس العام، ثم بدأ المرض بالانحسار التدريجي حيث انك لم تعد تسمع عن رعب الاصابات في شهر 8-10 وكأن المرض انتهى! بالواقع كان ذلك نتيجه مناعه مجتمعيه ?

4️⃣مناعه مجتمعيه تكونت وادت الى ابطاء سرعه الانتشار.

-وفي شهر 12 من نفس العام بدأت اخبار الاصابات التنفسيه تعود من جديد وتزداد وتيرتها مع مطلع العام 2021، لنتذكر انه لم يلتزم احد بوسائل منع انتشار العدوى، كانت هناك اصابات وضحايا لا تقل عن سابقتها من العام الماضي ?

5️⃣لكن وكما يبدوا لم يكن بيد الناس حيله فما كان امامهم الا ان تعودوا واصبح ذلك امراً واقع، ومرت الشهور واختفى المرض مجددا مع مطلع شهر 4-11 من العام 2021 (خفت الحالات الى مستوى متدني جدا).

-ومع بدايه شهر ديسمبر بدأنا نسمع عن عوده الاصابات وزادت حدتها وانتشارها الهائل ?


Reacties