لهذا هي السعودية العظمى
إمام وخطيب مسجد التقوى في عمان الاردن يقول:
عجزت دول أوروبة مجتمعة عن إستقبال 100 ألف سوري واكتفت ب 25 ألف مع شروط تعجيزية ويتفاخرون بهذا، بينما إستقبلت السعودية 2.5 مليون شقيق سوري
واستقبلت 2 مليون من اللاجئين البورميين ولديها 450 ألف من الفلسطينين.
1
واستقبلت مليونا من اللاجئين الصومالين
وتستقبل من اليمنيين 3 ملايين مقيم، ولديها 3 مليون من أشقائهم المصريين و4 ملايين من باقي الدول العربية يطلبون الرزق الكريم، وتدعم اللاجئين في الاردن وتركية وغزة ولبنان، تدعم مليون مركز دعوي حول العالم وتحت اشرافها 1500 مسجد في أوروبة وحدها.
2
وتدير وتدعم أكثر من 10 آلاف مسجد في الدول العربية والإسلامية، وتستقبل سنويا 30 مليون معتمر وحاج، وتدعم الشرعية في اليمن بالسلاح والمال والرجال، وتدعم اقتصادات دول شقيقة مثل مصر والمغرب والاردن والسودان ولبنان واليمن.
بعد هذا كله يأتي الحاقدون والجهلة ويقولون:
3
السعودية لم تخدم الإسلام، ولا تقف مع العرب!.
يضيف الخطيب:
والله لا نملك إلا أن نقول:
اللهم اجعله في ميزان حسنات آل سعود والحكومة السعودية والشعب السعودي، لاننا لا نملك أن نجازيهم إلا بالدعاء والدفاع عنهم حتى الموت حماية لهذا الكيان الإسلامي الشامخ والعملاق.
4