#برنامج
#فيرحابسورة
#سورة_النجم
تتمة مقدمة السورة وتفسير الآيات ١-٢
-محورها العام: القرآن وحي من الله وهو مصدر الهداية الأول.
?بناء السورة الداخلي:
?أقسم في مطلعها بالنجم إذا هوى ومن عائلة الهوى (وما ينطق عن الهوى) (والمؤتفكة أهوى) أهواها الله تعالى وأسقطها.
١
? التهويل والإبهام والتفخيم في الأسلوب باستعمال (ما):
(فأوحى إلى عبده ما أوحى) (فغشّاها ما غشّى) (إذ يغشى السدرة ما يغشى) تهويل
? استعمال (ما النافية) و (ما الموصولة) بكثرة:
ما النافية: (ما زاغ البصر وما طغى) (ما أنزل الله بها من سلطان) (ما لهم به من علم)
=
٢
الموصولة: (ما اوحى) (أفتمارونه على ما يرى) (ما يغشى) (وما تهوى الأنفس) (ما تمنّى)
?الحصر والقصر في السورة:
? بالنفي والاستفهام (إن هو إلا وحي يوحى) (إن هي إلا أسما،) (إن يتبعون إلا الظنّ) (لم يرد إلا الحياة الدنيا) (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى)
=٣
?وبالتقديم والتأخير (الآخرة والأولى) (لله ما في السموات والأرض)
?وبالضمير (هو): (وأنه هو أمات وأحيا) (وأنه هو أغنى وأقنى) (وأنه هو رب الشعرى)
? التناسق في بناء السورة:
كل ما يتلفظ به النبي صادر عن الله (وما ينطق عن الهوى) أما المشركون (إن يتبعون إلا الظن)
٤
الوحي اتى بطريقة صحيحة عن طريق جبريل وذكرت الآيات صفاته تؤكد سلامة طريق الوحي، أما المشركون (إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس) لا يوجد طريقة صحيحة سليمة.
- (أفتمارونه على ما يرى) - (فبأي آلاء ربك تتمارى)
٥