حكومة الحرية والتغيير وحاضنتها الضعيفة بعد فقدت كل حقن التخدير الكانت بتبرر بيها فشلهم في إدارة البلد (تسجيلات العربية، مؤتمرات لجنة إزالة التمكين، التشدق بكفاءاة الوزراء والعاملين في الحكومة،مؤتمرات المانحين،،، إلخ)، ما لقت ليها برنامج جديد تشغل بيه الناس وتخدرهم عن فشلها>>>
المستمر دا في الفترة الفاتت دي. وفي قمة الفشل الحكومي دا لمن يبدوا معارضنك يتحركوا دا مشكلة سياسية ليك، تقوم تعمل شنو؟ تشتغل وتحاول تثبت كفاءتك؟ ولا تكسر الدش في يد الإسلاميين وتخليهم يعملوا افطارهم بكل حرية وتقبل؟ لا لا لا، لأنك ضعيف وخايب وما بتقدر تتجاوز خوفك من الكيزان
وما قادر تشتغل وتثبت كفاءتك، تقوم طوالي تطلع شائعات أنه الافطار دا فيه كودار عسكرية (من جهاز الأمن ولا من هيئة العمليات، إلخ) وتقوم تحرك الصحافة والنشطاء غير المحترمين عشان ينشروا ليك الشائعات دي.
(2)
والله أنا ما قادر أشوف في الحصل دا غير نظام سياسي جبان وخايف ومرتجف من أقل
حِراك اجتماعي/سياسي ممكن يشكل جبهة معارضة ليه. يا أخ دا جبن عجيب جداً أنك تخاف من مجرد خروج معارضنك للعلن مرة أخرى! مش أنت قلت الإسلاميين ديل والإسلام السياسي دا انتهي في البلد دي وشالته ثورة شعبية، خايف ليه من افطارات علنية للتيار دا؟ الحصل دا دليل أنه التيار الإسلامي في البلد
دي ما ضعيف ولا هزيل بل هو تيار حقيقي وقادر على التأثير، على الأقل في عقل السلطة السياسية الحاكمة التي ترتجف بمجرد اعلان افطارات للتيار دا!
(3)
في التوقيت الحالي دا، أي كلام عن أنه التيار الإسلامي دا ما عمل مراجعات وأن الكيزان ديل ناس العنف، وأنه الحركة الإسلامية هي حاضنة نظام