ثريد رائعة ( الأطلال)
تاج الأغنية العربية في القرن العشرين,كما يعتبرها النقاد وكما يعدها الكثيرون أجمل ما غنت أم كلثوم وأروع ما لحن رياض السنباطي.. رائعة الأطلال هزت قلوب العشاق فى العالم من وقت أن ظهرت للنور وحتى الأن، هناك سر في هذه القصيدة ما من أحد يسمعها إلا وجذبته بسحرها.. https://t.co/So7yEt5CVK https://t.co/vQtOt4ogeY
هي للشاعر الدكتور إبراهيم ناجي..حسب القراءات هناك قصتين للقصيدة..القصة الأولى هي أن ناجي في أول شبابه أحب امرأه وعاش معها قصة غرام..وبعد فترة اضطر ان يغادر مصر لدراسة لطب، وعاش ينتظر العودة ويكمل قصته الوردية معها وبعد مرور السنين عاد..ثم تأتي المفاجأة ويكتشف أن حبيبته قد تزوجت https://t.co/AeFsZCmtgZ
لم تستطع السنوات أن تنسي ناجي هذه الإنسانة .. والعجيب أن القدر جمعه معها..فبعد سنوات عديدة حصل ان قابلها في عيادته مع ابنها
وزوجها تفاجأ ناجي وعاش لحظات وذكريات
ذهب إلى منزلة و جلس على كرسية وبدأ الحزن يخيّم عليه وبدأ إبداعه الشعري وإلهامه يأتي من هذا المنطلق فكتب مطلع قصيدتة https://t.co/gD9u4C6XzI
والقصة الثانية مع الممثلة زوزو حمدي الحكيم ..في فترة من الزمن كانت تصاحب والدتها إلى الطبيب وهو الشاعر إبراهيم ناجي في عيادتة فأحبها ناجي من أول نظرة راءها فيها وكان يكتب لها مشاعره و إعجابه على الروشتات الأدوية التى كان يكتب: "ياحبيبًا زرت يوما.. أيكه."..بمعنى كانت ملهمة لقصيدته https://t.co/kHi2PsM5F8
بالمناسبة قصيدة الأطلال هي من ديوانين مختلفين، فبعض أبياتها تم إختيارها من قصيدة الأطلال من ديوان «ليالي القاهرة»والآخر من قصيدة «الوداع» من ديوان «وراء الغمام». وتم دمجهم بطريقة مناسبة للعمل الغنائي ويقال أن الشاعر كان يتمنى أن تغني له أم كلثوم «الأطلال» منذ كتبها في الأربعينيات https://t.co/0EiAE7V4AZ