(17) Bridges of madison county فيلم لآخر لحظة كنت متردد انى اكتب عن الفيلم رغم تنويهى بنشر تحليل ع

(17) Bridges of madison county فيلم لآخر لحظة كنت متردد انى اكتب عن الفيلم رغم تنويهى بنشر تحليل عنه.. سر ترددى الوحيد هو انى وقعت في حيرة طرحها موض

(17)

Bridges of madison county فيلم

لآخر لحظة كنت متردد انى اكتب عن الفيلم رغم تنويهى بنشر تحليل عنه..

سر ترددى الوحيد هو انى وقعت في حيرة طرحها موضوع الفيلم ألا و هى: هل الحب خارج الزواج اختيار..أم قدر؟

هل الانسياق وراء الفكرة خطأ ام صواب؟

هل المشاعر https://t.co/ISHM5a4OCU

المتأججة للحظات يمكنها الصمود لسنوات بعد أن تتحول لذكرى؟

هل الصدفة لما تتحول لقدر بتقدر تغير حياتك للافضل؟

هل الخطأ في حياتك هو اللى بيشوفه المجتمع انه خطأ و لا الخطأ قناعة شخصية؟

عشرات الأسئلة دارت بذهنى و انا باشاهد الفيلم اللى ادى بطولته كلينت استوود و ميريل استريب عام 1995

الصدفة ممكن تغير اختيارك. .ممكن تغير حياتك بالكامل، مجرد صدفة..لكنها هتكون فارقة بين طريقين..

تبدأ الأحداث في عام 1965 حيث السيدة فرنشيسكا الريفية البسيطة(ميريل ستريب) تودع أبنائها و زوجها لحضور معرض لمدة 4 ايام، و بالصدفة تمر سيارة روبرت اللى ضل طريقه و بيسأل عن جسر روزمان https://t.co/zzT9UApry4

و زى ما شوفنا فرنشيسكا بتوصف الطريق لروبرت بشكل حسسه انه هيتوه اكتر ماهو تايه اصلا، و بتحس بفشلها في توصيل الفكرة فبتعرض عليه انها تساعده و توصله للجسر..هو مصور فى مجلة ناشيونال جيوجرافيك و محتاج يلتقط صور من عند الجسر..بيصطحب معاه فرنشيسكا و احاديث متجاذبة بيعرفوا فيها عن بعض https://t.co/bIjdKo7LS6

بيوصل روبرت و فرنشيسكا للجسر ..هى بتتابعه باهتمام، نظرات الإعجاب كانت واضحه في عينيها ، انفصالها عن الواقع الصعب خلاها تعجب بروبرت في اعماقها..و لانها عاشت حب تقليدى مع شريك حياتها و مات الحب ده فى زحمة الايام شافت في روبرت احساس مختلف و كأنه المنقذ لها من عزلتها الاختيارية https://t.co/OT7BKxjHaS


إسلام الودغيري

10 Blogg inlägg

Kommentarer