الصبار نبتة صحراوية رائعة تتميز بقدرتها الاستثنائية على مقاومة الجفاف والعيش لأعوام بدون مياه. هذه القدرة الفريدة ليست سوى واحدة من الخصائص العديدة لهذا النبات الغني بالعناصر الغذائية. يعد الصبار مصدر غني بالفيتامينات والمعادن المختلفة، مما جعله مكونا أساسياً في مجموعة واسعة من منتجات الرعاية الصحية الشخصية والجمالية. فيما يلي بعض الفوائد الرئيسية لهذه النبتة الخضراء الرائعة.
فوائد صحيّة عامة للصبار:
1. **تغذية وصيانة الأسنان**: يحتوي الصبار على كميات كبيرة من المواد المغذية المستخدمة عادة في إنتاج مواد طب الأسنان مثل معاجين الأسنان وغسول الفم.
2. **تعزيز جهاز المناعة**: يساعد الصبار في دعم وظائف جهاز المناعة لديك، يعمل كدرع وقائي ضد العديد من المشاكل الصحية المحتملة.
3. **استخداماته الطبية**: بسبب خواصه المطهرة، يمكن تطبيق جل الصبار موضعيًا لإدارة ومعالجة الجروح الناتجة لدى البشر والحيوانات أيضًا.
4. **تنقية الجسم من السموم**: يساهم الصبار في إزالة الشوائب والسلائل الخطيرة من جسم الإنسان.
5. **تقليل اضطرابات الجهاز الهضمي**: يساند عمل القناة الهضمية بكفاءة أكبر، مما يؤدي لتحسين عملية الهضم وتقليل حالات الإمساك والاسهال المستمر، فضلاً عن الوقاية من زيادات غير مرغوبة في وزن الجسم والتورمات المصاحبة له مثل التهاب المعدة ومتلازمة القولون الوراثية وغيرها الكثير.
فوائد جماليّة لبشرة وشعر باستخدام الصبار:
1. **ترطيب طبيعي للجلد**: يدخل جل الصبار في تركيب كريمات الترطيب وكريمات العناية ببشرة الوجه نظرًا لطاقته المرطبة الرائعة والتي تشمل أيضا تقليل ظهور العقيدات وحروق الجلد الناجمة عنهما.
2. **العناية بالشعر**: يُضاف مستخلص الصبار غالبًا للمكونات الضرورية للعناية والشعر فهو يحسن نموه ويمنع تساقطه ويتغلغل داخل جذور الشعر ليوقفه عن التساقط وبالتالي يعطي شعوراً بالحميمية ويقلل تلف خصلات الشعر نتيجة التعرض للحرارة والأشعة فوق البنفسجية المتكررة.
3. **خفض مستويات الكوليسترول**: تحتوي زبدة الصبار على أحماض دهنية متنوعة بما فيها حمض سيتريول النباتي المفيد بخفض نسب الكوليسترول المضره بجسد الانسان .
فوائده الجمالية الخاصة بزيت الصبار:
1. **الحماية من الجفاف**: يوفر ترطيبًا عميقًا للأنسجة الظاهرية للغشاء الخارجي للجلد محاربًا بذلك التأثيرات الضارة لاستمرار تعرض البيئات الخارجية لفترة طويلة تحت أشعتها الشمسيّة .
2. **تبريد وحماية المنطقة الملتهبة حديثاً**: يعد مرطب فعال يساعد علي تهدئه مناطق الاحتراق والحرق المؤلمة وكذلك إجراء حلقة بين المناطق المخاطية والجدار الداخلي لقناة الأنفاق الواصلة لنقاط سطح الماء خلال فترة حمام أو سباحة مثلاً ، وذلك حرصآ علي عدم انتقال اي اعراض مرضيه او حساسية قد تتسبب بها تلك المياه الي منطقة جلد الشخص المتواجد بهذا المكان العمومي .
3. **مكافحه علامات تقدم العمر المبكرة**: تحديدا التجاعيد السوداء والنمش الداكن ظاهر بالقرب مسام وجه صاحب الحالة المرضيه ، إضافة إلي غلق المسام المفتوحه نتيجة كثافه الافرازات الطبيعية لغدد زيت الزيتون وهو أمر شائع بالنسبة لكثير ممن لديهم بشرة دهنية بطبعها الأصلي بعكس أنواع بشرتهم المعتاده دوما على درجة جفاف معتدل باختلاف توقيت التنفيذ اليومي لكل شخص حسب نشاطاته الحيويه الخاصه .
4. **تحسين دوران الدم المرتبط بمختلف انحاءالجسم عبر شبكة وصلاته الداخلية والخارجيه منه (الأوردة والشرايين): بالتحديد طريق اتخاذ اجراءات السلامة الاخيره نحو طرق الاحماء قبل بدء المواجهة مع رياضة رياضية جديده تجنبآ لاحتمالية تعريض مفاصلك المحبوبه للتلف وانخفاض قدرتك على التحكم بحركة عضو عضلات ذات جانب امتصاص كبير لدوران دم بدن انسان كونها تبقى عرضة لحالات اصابه مزمنة مبكرة تتعلق بصورة رئيسية باتجاه دورتك الشهرية الشهريه وقد تكون هناك احتمالات اخطار اضافيه ترتبط بنتائج ضعف شوارب الاوعية الدمويه داخليا خارجياً الي مدى مائتي سنة قادمه ! لذلك يجب عليك حالا البحث المطرد حول فهم موضوع " الصحة قلب القلب", إذْ تعد إحدى اهم العوامل الرئيسية لاتغير حالتك العامة نحو الاسوء اذا لم تستجب جيدأ تجاه رفع مستوى معرفتك بكل جوانب النظام الغذائي المثلى المقترنه بجلسات طبيعيه يوميه بإمكانك الوصول إليها بواسطة جرعات بسيطه, ستجعلك فتى البدايه مرة أخرى بعمر خمس عشريه حال دخلت مرحلة الأربعينه وما فوق ...!
هذه تنها رؤية مختصره للغاية لما يكمن خلف عالم عجائب الصبار , انه حقٱ شيء جديرٌ بالإلقاء المزيد من اهتماموك دراسة أبعد للسطور الاولى التي ذكرت آنفاً