لما نتكلم عن نقص هرمون #التستوستيرون، علينا أن نذكر مشكلة أن البعض يظن الحل هو الحقن الخارجية (ابر هرمون الذكورة)، إما لتعويض النقص الذي تسبب به غذاءه الرديء، أو لتكبير الكتلة العضلية وكمال الاجسام.
هذا خيار كارثي على الصحة، وهو يستبدل المشكلة بمشكلة أكبر. https://t.co/fPJAYjjry5
أول مشكلة: اختلال التوازن الهرموني: يمكن أن يؤدي هرمون التستوستيرون الخارجي إلى خلل في توازن الهرمونات الطبيعية في الجسم. يمكن أن يمنع إنتاج هرمون التستوستيرون الطبيعي بشكل نهائي (كما حصل مع روبرت كوبر)، مما يؤدي إلى الاعتماد على مصادر خارجية لبقية العمر.
المخاطر القلبية: هناك أدلة تشير إلى أن العلاج بالتستوستيرون يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وخاصة عند الرجال الأكبر سنا أو أولئك الذين يعانون من أمراض القلب الموجودة مسبقا.
تلف الكبد: يمكن أن تكون مكملات التستوستيرون عن طريق الفم، وخاصة الستيرويدات الابتنائية (جماعة الرياضة?? ركزوا معي)، ضارة بالكبد، مما قد يؤدي إلى أمراض الكبد أو فشل الكبد.
تأثيرات الصحة العقلية: يمكن أن يؤثر علاج التستوستيرون على الصحة العقلية، مما قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية أو زيادة العدوانية (حصل هذا لعدة رياضيين مشاهير نتيجة حقنة زائدة) أو الاكتئاب.