قبل ٩ أعوام حققت #أمريكا نصراً كبيراً وهدفاً من أهم أهدافها ظلّت تجري خلفه ١٠ أعوام حتى تحقق وهو مقتل #أسامةبنلادن زعيم تنظيم #القاعدة الإرهابي.

في هذا #الثريد ?? أذكر تفاصيل جديدة نشرتها #الإستخبارات_الأمريكية #CIA يوم ٢ مايو الماضي في الذكرى الـ ٩ لهذا الحدث https://t.co/2qzAhlRSKb

1️⃣ العملية التي أطلقت عليها الاستخبارات الأميركية مسمى «جيرونيمو»، ظلّت تستعد لها قرابة 10 شهور منذ أغسطس 2010، في ذلك التاريخ علمت بمقر اختباء أسامة بن لادن في مجمع سكني بأبوت أباد #باكستان إلا أن أمر قتله صدر بشكل سري من الرئيس السابق #باراك_أوباما في 29 أبريل 2011 https://t.co/tvMz2rEY67

2️⃣تأخير #أوباما لعملية القتل ربما يكون بسبب استغلالها في حملة اعادة الانتخابات 2011 - 2012.ونفذت العملية فرقة خاصة من قوات البحرية الأميركية تسمى «سيلز» يوم 2 مايو 2011. روب أونيل قاتل بن لادن يقول أن تنفيذ العملية استغرق 38 دقيقة وأنه شاهد أسامة يقف خلف زوجته، ويديه على كتفها https://t.co/nH9NVvOjBx

3️⃣ المعلومات التي نشرتها الـ #سيآيإيه على موقعها بهذه المناسبة، تقول أن المجمع السكني الذي كان يختبئ به أسامة بن لادن واثنان من مرافقيه وزوجتيه يقع على مقربة من قاعدة عسكرية باكستانية.

وأن الاحترازات الأمنية والأنظمة التي فرضتها إدارة المجمع على ساكنيه كانت صارمة جداً https://t.co/beCAbDbf8j

4️⃣ كان يتميز المجمع بجدران عالية تصل ارتفاعها أكثر من 12 قدماً وتعلوها أسلاك شائكة، وبوابات دخول مزدوجة ونوافذ غير شفافة، كما لا يوجد به خدمات اتصال إنترنت أو هاتف، وكان ساكنو المجمع يحرقون نفاياتهم الخاصة بهم داخل المجمع، وقدّرت الوكالة قيمة تكاليف السكن في المجمع بمليون دولار. https://t.co/t0YK28jmv8