ملخص#نيوزويك
- كان #محمد_بن_سلمان رجلاً
مشغولاً على مدار الأسابيع،
وقعت #السعودية اتفاقية مع خصمها، إيران، لإعادة العلاقات وتمهيد الطريق لمحادثات حول الخلافات الأكثر جوهرية، ثم سوريا، وبعد ذلك، وافق السعوديون على الانضمام إلى منظمة شنغهاي ، وأخيرا ، أعلنت أوبك_بلس عن خفض آخر> https://t.co/OraMRWjFsb
- تلقت معظم هذه الإجراءات ردودا أقل
من مثالية من الولايات المتحدة، التي
يمكن القول إنها الشريك الأجنبي الأكثر
أهمية،
تحرك الرياض نحو التجمع الذي تقوده
الصين ليس بالضرورة صفقة كبيرة،
لكنها مع ذلك تشير إلى أن السعودية
توسع علاقاتها الاستراتيجية وتضع
بيضها في عدة سلال>
- لم يتعامل المحللون في واشنطن مع
القرارات السعودية الأخيرة بلطف،
هناك شعور متأصل بأن الرياض تتعمد
لإثارة غضب الولايات المتحدة أو جعل
بايدن يبدو ضعيفا، يمكن أن يكون هناك
شيء من لذلك، لم ينس محمد بن سلمان
وصف بايدن للمملكة بأنها "منبوذة" >
- صنع السلام ، أو على الأقل محاولة
ذلك، مع خصوم مثل إيران وسوريا أمر
منطقي من المنظور السعودي، إذا كان
اسم اللعبة مستقبلهم الاقتصادي،
كانت ياسمين_فاروق من كارنيغي، محقة عندما قالت، أن علاقات المواجهة مع إيران،"ستحطم أحلام السعودية في أن تصبح مركزا إقليميا وعالميا">
- تحسين العلاقة مع الصين لا يضر أيضا، في حين أن الولايات المتحدة لا تعارض علنا وتحرص على عدم إجبار الرياض على الاختيار بين واشنطن او بكين،
لكن يبدو أن السعودية لا تهتم (برأي واشنطن) وترتبط بشكل كبير
بديناميكيات القيادة السعودية الحالية،
ومدفوعة أيضا باتجاه عام أكثر طموحا وثقة>