لنُفصّل في موضوع "الخيانة" باستعمال مِشرط المؤدّب الجراحي.
( سلسلة ?)
بدأنا ! https://t.co/iIJue7vXfC
أوّلا يجب أن ترمي نظريات "إنسان الكهف" و السيكولوجية التطورية حيث تنتمي : إلى الزّبالة.
قصّة "طوم برادي" وحدها كفيلة بذلك.
هو ذكر مُعيل، جدا جدا ! وسيم، رياضّي، ذو مكانة اجتماعية ..، و هذا كلّه ينتمي للموديل المثالي لنظرية "إنسان الكهف" و أن المرأة تبحث عن "مُعيل" ذكر ألفا.
مع ذلك خانته ؟ نعم !
إرم اذن ذلك العلم الزائف في الزّبالة و اسمع لفقه المؤدّب.
المبدأ الأوّل :
الخيانة فِعل بشري.
و كأي فعل بشري، فهو يتبع قانون المُحفّز/ المُثبّط.
المبدأ الثّاني :
الإنسان هو كائن Amoral .
و هذا نجده عندنا نحن الأميّين في الوحي.
فلا هو شاكر و لا هو كفور.
هو شاكر و كفور.
هذا ينبثق من النّفس البشرية المُلهمة لا الفجور وحده أو التقوى وحدها، بل مُلهمة الفجور و التقوى.