الشيخ حمدان بن أحمد بن حمود بن باتل الودعاني الدوسري المولود في الزلفي عام ١٣١٠هـ. أشهر علماء ال

الشيخ حمدان بن أحمد بن حمود بن باتل #الودعاني #الدوسري المولود في #الزلفي عام ١٣١٠هـ. أشهر علماء البلدة في زمانه. وهو مصباح في مشكاة الزلفي ولد الش

الشيخ حمدان بن أحمد بن حمود بن باتل #الودعاني #الدوسري

المولود في #الزلفي عام ١٣١٠هـ.

أشهر علماء البلدة في زمانه.

وهو مصباح في مشكاة الزلفي

ولد الشيخ مبصرًا وظلّ كذلك حتى العاشرة من عمره، وبعدها انطفأ الباقي اليسير من بصره (فقد البصر ولم يفقد البصيرة)

وللشيخ سبعة أبناء وأربع بنات.

احمد ، و محمد ، و باتل ، و د.عبدالله ، وناصر ، و م.عبدالمحسن ، و سليمان ، و منيرة ، و سارة ، و فاطمة و ، سارة ، و نورة .

رحم الله الاموت منهم واطال بعمر الاحياء .

كان يمشي بدون قائد لمسجده ولبيوت صحبه، ويعرف أصوات المتحدثين، ويميز كتبه بلمسها. وثابر على طلب العلم في بلدته ثمّ في القصيم مع صعوبة السفر والانتقال على الأعمى،

وكان هو بنفسه يُعِدُّ خطب الجمعة ويتلوها على الناس عن ظهر قلب، لا يتردد ولا يتلعثم، وهكذا في صلاة التراويح والقيام

كان لديه ساعة في جيبة يتحسّسها بأصابعه فيعرف الوقت، ويشرف على الأعمال بنفسه وهو ضرير ويصعد اعلى المنارة لإعلان دخول شهر رمضان،

فقد بصره صغيرا لكنه لم يفقد بصيرته بل كان ذلك سببا لإقباله على العلم وتفرغه له ورب محنة صارت منحة وكم من بلية أصبحت عطية

عوضه الله عن فقد بصرة حافظة قوية مكنته من حفظ القرآن والمتون العلمية فكان يكفي أن يسمع الشيء مرتين فيحفظه عن ظهر قلب


ميار بن سليمان

12 بلاگ پوسٹس

تبصرے