معلومات خطيرة ستسمعها عن سبب مقال حسن زيد اولا لنعود إلى الثورة الخمينية بادرت قيادة الثورة في البد

معلومات خطيرة ستسمعها عن سبب مقال حسن زيد اولا لنعود إلى الثورة الخمينية بادرت قيادة الثورة في البداية إلى إعدام كبار الجنرالات، وبعد شهرين أعدم أكثر

معلومات خطيرة ستسمعها عن سبب مقال حسن زيد

اولا لنعود إلى الثورة الخمينية بادرت قيادة الثورة في البداية إلى إعدام كبار الجنرالات، وبعد شهرين أعدم أكثر من 200 من كبار مسؤولي الشاه المدنيين بهدف إزالة خطر أي انقلاب، وأجرى قضاة الثورة من أمثال القاضي الشرعي صادق خلخالي محاكمات موجزة https://t.co/0Cb5iyMrzy

ومن بين الذين أعدموا بدون محاكمة (عملياً) أمير عباس هوفيدا، رئيس الوزراء السابق لإيران، أما الذين هربوا من إيران فليسوا محصنين، فبعد مرور عقد اغتيل في باريس رئيس الوزراء الأسبق شابور بختيار، وهو واحد من ما لايقل عن 63 إيرانيا قتلوا أو جرحوا منذ الإطاحة بالشاه.

من أوائل شهر مارس استشعر الديمقراطيون بخيبات الأمل المنتظرة عندما أعلن الخميني "لاتستخدموا هذا المصطلح (الديموقراطية)، إنها مفهوم غربي". في منتصف شهر آب/أغسطس تم إغلاق عشرات الصحف والمجلات المعارضة لفكرة الحكومة الخمينية، استنكر الخميني غاضبا الاحتجاجات ضد إغلاق الصحافة،

وقال "كنا نظن أننا نتعامل مع بشر، من الواضح أن الأمر ليس كذلك". بعد نصف سنة بدأ قمع المعارضة الخمينية المعتدله المتمثلة في حزب الشعب الجمهوري، واضطهد العديد من كبارها، ورموزها منهم الشريعتمداري الذي وضع تحت الإقامة الجبرية. وفي آذار/مارس 1980 بدأت "الثورة الثقافية أغلقت الجامعات

التي اعتبرت معاقل لليسار مدة سنتين لتنقيتها من معارضي النظام الديني. في تموز/يوليو فصلت الدولة البيروقراطية 20.000 من المعلمين و8.000 تقريبا من الضباط باعتبارهم "متغربين" أكثر ممايجب.

استخدم الخميني أحيانا أسلوب التكفير للتخلص مع معارضيه،


مروة الدرويش

4 مدونة المشاركات

التعليقات