ملخص مقال"بارون"،

• تقدم بكين #الرياض صفقة غير معقدة،

استفيدوا كما تريدون من التعاون معنا

في مجالات الدفاع والطيران والسيارات

والصحة والتكنولوجيا واختاروا المعدات

العسكرية التي تريدونها،

في المقابل، ساعدونا على استقرار

أسواق الطاقة، والأهم بيعوا نفطكم

علينا >

#السعودية https://t.co/4Ogm1xEXLf

- بعبارة أخرى ، يعرض الصينيون على

السعوديين صفقة يبدو أنها تمت صياغتها

على غرار الصفقة الأمريكية_السعودية

التي عملت على استقرار الشرق الأوسط

لمدة ٧٠ عاما،

وبالتالي ، فإن هذه الصفقة ليست مؤشرا

على توجه سعودي نحو الصين أو

استبدال الولايات_المتحدة كشريك

استراتيجي >

- بل إنه دليل على صعود الصين كلاعب

استراتيجي في منطقة تعاني من فراغ،

ناتج عن سياسة أمريكية مرتبكه للغاية،

تقوم على تشويه سمعة الحلفاء القدامى،

مع احتضان الأعداء السابقين لصالح

ما أسماه أوباما "بالتوازن" >

- بعد كل شيء ، فإن فكرة أن السعوديين

يجب أن ينخرطوا في حوار مع إيران

بهدف "تقاسم_المنطقة" نشأت في

واشنطن وليس في الرياض،

اليوم ، الفاعل العالمي الوحيد الذي يتمتع

بنفوذ كافيين لتغيير السلوك الإيراني،

بشكل هادف، هو الصين وليس الولايات المتحدة >

- الصين حريصة على السيطرة على الموارد العالمية الرئيسية التي تتدفق عبر

الممرات المائية في الخليج، والتي تعتبر

حاسمة للأمن الاقتصادي للصين، وفي

غياب الوجود الأمريكي النشط ... فإن

فرصة الوساطة في صفقة بين القوى

الرائدة في المنطقة هي تصعيد كبير

للنفوذ والهيبة ل بكين >