1/ .? ثريد عن الاعمال وتنوعها
نرجع ليكم بحكمه تانية من الحكم العطائية والحكمة دي نصها:(تنوعت أجناس الاعمال بتنوع وارادات الأحوال) اول حاجة لازم نعرف انه الأحوال هي الاوضاع يلي بمر بها الإنسان ويتجاوزها وهي:
1 - احوال نفسية: وبتكون عبارة عن مشاعر او احاسيس بيمر بيها الإنسان،…
2/ زي الخوف او الطمأنينة او محبه او غيرها، فمن الصالحين من يتوقف في اسماء وصفات الله ويتصرف تصرفات دينية جليله قائمة لحسن ظنهم بالله وكان ردة فعل لتأملهم لأسمائه وصفاته، وكداوود الطائي الذي كان يقول <<الهي، همك عطل علي لهموم الدنيوية وحال بيني وبين الرقاد>> فكان لا ينام الليل…
3/ بسبب الهم في تقصير او خوف او غيره يلي كان يمنعه، فما ينفع نقول انه خالف الرسول صلى الله عليه وسلم، القائل: <<اما انا فأصوم وافطر (وأنام الليل) واتزوج النساء>> لأنه ساقته الحاله يلي انتابته و اضطرته انه ما ينام الليل، فاختلفت حالته النفسية فختلف عمله.
4/ 2- نجي للأحوال الاجتماعية: [يلي خلتني افكر اكتب الثريد دا] فالمراد بها ما يتعرض له الإنسان من الانتقال من حالة العزوبية إلى حالة الزواج او من حال الفراغ الى حال التقيد بالعمل او وظيفة او حتى الدراسة! و أعلم ان الفرائض التي امر الله بها تشكل الجامع المشترك بين اصحاب هذه…
5/الاحوال كلها، ذلك لانهم كلهم مكلفون بتلك الأساسيات التي فرضها الله على عباده جميعاً كأركان الإسلام ، ولكن غيرها من قربات وعبادات تختلف وتتنوع باختلاف وتنوع الأحوال الاجتماعيه التي يتقلب فيها الانسان، فالخدمات الاجتماعية بحد ذاتها تعد من اهم الأعمال التي تقرب بها إلى الله...
