- صاحب المنشور: كشاف الأخبار
ملخص النقاش:
في العصر الرقمي الحالي، أصبح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي جزءاً أساسياً من حياة الشباب العربي. هذه المنصات توفر فرصاً للتواصل مع الأصدقاء والعائلة حول العالم، وتتيح الفرصة لمشاركة الأفكار والخبرات المختلفة. ولكن، هل لهذه المنصات تأثير سلبي محتمل على الصحة النفسية؟ هذا ما سنستكشفه في الدراسة التالية.
التفاعل الإلكتروني مقابل العلاقات الواقعية
أظهرت العديد من الدراسات أن الاستخدام الزائد لوسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى مشاكل نفسية مثل الاكتئاب والقلق. يُعتقد أن السبب الرئيسي لذلك هو الشعور بالعزلة الاجتماعية الناجم عن تفضيل التفاعلات عبر الإنترنت على تلك التي تتم شخصياً. وفقا لدراسة أجريت عام 2019 من قبل جامعة القاهرة، فإن 78% من الشباب الذين شملهم البحث ذكروا شعورهم بالوحدة بسبب قضاء وقت طويل أمام الشاشات الذكية.
المقارنة غير الصحية بين الذات والآخرين
من الأمور الأخرى التي تساهم في الضغوط النفسية هي المقارنة المستمرة لأسلوب الحياة أو النجاح الشخصي مع الأشخاص الآخرين الذين يتم رؤيتهم عبر الشاشة. تُعرف هذه الظاهرة باسم "الغيرة الافتراضية"، وهي تؤثر بشدة على احترام الذات والثقة بالنفس لدى الشباب. حيث تشير نتائج استطلاع عام 2021 الذي أجرته مؤسسة البحوث العربية بأن حوالي 63% ممن شملهم الاستطلاع يعانون من مستويات عالية من القلق بشأن صورتهم ومكانتهم مقارنة بأقرانهم المتواجدين على شبكات التواصل الاجتماعي.
التعرض للعنف والسلوكيات العدوانية عبر الإنترنت
بالإضافة لما سبق، يتعرض الشباب العرب أيضاً لسلوكيات عدائية وعنف الكتروني مما يزيد الأمر سوءًا بالنسبة لصحتِهمِ النفسيه . فوفقاً لتقرير حديث صادر عن اليونسكو تحت عنوان "الحماية ضد التنمر الرقمي" فقد بلغ عدد ضحايا البلطجة عبر الانترنت بحوالي ١٥٪ من مجموع مجتمع المستخدمين الفاعلين الواضح لهم وجودها بهذا المجال التقني الجديد نسبيا خلال السنوات الأخيرة . وهذا يعني تعرض الكثير منهم لنوعٍ ذاتىّـيـّـنــيآت محرِّضَّة تُؤثِرعلى مزاجهنَ وتُسبِّبُ انخفاض مستوى تقديرهنهن لانفسهن ولحياتهن اليوميه بشكل كبير جدًا وقد يدفع بعض الفتيات لإظهار علاماته المرض الوجداني واضحة وجلية عند مواجهتها للمشاكل الحقيقيه والمباشره بعيدًا كل البعد عمّا يراه الناس ويقرأونه هنا وهناك داخل فضاء الشبكه العنكبوتيه واسعه الامد والمشابهه للإطار الثقافي الخالي تمامًا تقريبًا ممّا يحصل خارج نطاق عالم الاتصالات العالمي الحديث وأوضاعه المعاصرة المضطربه التي تتطلب المزيد من الدعم والنصح والإرشاد خاصة عندما يشعر المرء بقصور وفقدانات متعدده نتيجةالتحول المفاجئ نحو الاعتماد الكبير علي مواقع واخصائيين الطاقم السياقي المحلي المعتمد عليه بقدر اكبر بكثير عما كان يحدث فيما مضى ومازال قائماً حاليا ضمن حدود منطقة الشرق اوسط البلاغيه المسماه رسميًا بالجمهورية العراقيه الموطن الاول لهكذا موقف مطروق منذ عقود طويلة نسبيًّا وستظل كذلك مادامت هناك اهتمام واستيعاب جيد لفكرة التجربة وبجميع تفاصيلها وليس مجرد سرد للوقائع والتبعيت التامة لحالة التأثر السلبيه بها والتي لها قابلية كبيرة للحلول المؤقتة ونسبة نجاح محدوده وغير مستند عليها اساس علمي صحيح الثبات والاستمرار لمدة زمنيه مناسبة للتعامل الآمن منها لمن هم بغنى عنها تمام الغنى وضدهم ايضا سياسة الحكومه المنتشله بمسميات مختلفة ومتنوعة سياساتها العامة والقواعد التشريعيه الداخليه الخاصه بلامتناعات الجادة والمعول عليها كنسخة طبق الأصل مكتوبه بخط اليد بعد الترجمة الصحيحة مباشرة للغه العاميه المكتوبه بالقلم الرصاص