شكراً مصر ??
إن التاريخ يعلمنا أن مصر كانت في أربعينيات وخمسينيات القرن العشرين تدافع عن استقلال الصومال الكامل في الأمم المتحدة، وتطالب بمنح الصومال السيادة اللازمة لتأسيس حكومته الخاصة. وعلى النقيض من ذلك، عارضت إثيوبيا استقلال الصومال، بحجة أن الصومال لا يستحق ذلك. وهي الدولة. https://t.co/7SPIiSDGa0
الأفريقية الوحيدة في التاريخ التي تنكر حق دولة أفريقية أخرى في الاستقلال عن القوى الاستعمارية.
واليوم، ينبغي أن يكون دور مصر في دعم الصومال كبيرا ودائما، ومن مسؤولية قادتنا ضمان بقاء هذا الدعم غير قابل للكسر.
ولم تعترف إثيوبيا قط بأي حكومة صومالية، منذ الرئيس الأول أدان ة
عبد الله حتى الرئيس الحالي حسن شيخ محمود الثاني، وتنظر إلى الصومال القوي باعتباره تهديداً.
ومن ثم فإن تنفيذ اتفاقية الدفاع بين مصر والصومال أمر مرحب به ومهم للغاية
@kaT_2023